انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


3 مشترك

    تاريخ نادي ليفربول

    bebe
    bebe
    تاريخ نادي ليفربول G_rank5


    عدد الرسائل : 1796
    البلد : تايواني
    تاريخ التسجيل : 29/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 300
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف bebe 2006-09-18, 22:24

    --------------------------------------------------------------------------------

    قصّة إل إف سي

    لو ما كان لرجل واحد بعد الله ، نادي كرة قدم ليفربول ما كان لولد. عندما تركت إفيرتون Anfield في نزاع على الإيجار في 1892، تخلّف رئيس نادي جون Houlding عنه سويّة مع حفنة من المؤيدين وفقط ثلاثة لاعبو فريق أول. لكنّه صمّم على رؤية كرة القدم يستمرّ في الأرض. شكّل ناديا جديدا من البداية، إختار الاسم ليفربول … وخلق أسطورة.
    حتى جون Houlding لم يكن ممكننا أن يتوقّع كيف ناجح يصبح. أكثر من بعد مرور 100 سنة، لا نادي إنجليزي يستطيع مجاراة القائمة LiverpoolFC للشرف؛ يدافع الإتحاد عن 18 مرة، فائزي كأس إتحاد كرة القدم سبع مرات، فائزو كأس إتحاد سبع مرات، فائزو الكأس الأوروبيين خمس مرات وفائزي كأس إتحاد كرة القدم الأوربي ثلاث مرات.

    عندما هي مكمل، قناة التأريخ ستخطّط الإرتفاع وصعود ليفربول FC إلى القمّة ذاتها من لعبة إنجلترا، من كفاح السنوات الأولى تماما حتى ثلاث أضعاف جيرارد Houllier التأريخي في 2001. هذه القناة ستتذكّر إنتصارات محلية مجيدة وإنتصارات أوروبية وتعكس على مآسي Heysel وهيلزبورو.

    ركّزنا في 10 تواريخ رئيسية في تأريخ نادي كرة قدم ليفربول إبتداء لكن بمرور الوقت، نحن سيكون عندنا أكثر من 100 فصل في هذا القسم لوحده بينما نقدّم التأريخ النهائي لإنجلترا أعظم أبدا نادي كرة قدم. هذه قصّة العاطفة والفخر المدهش - قصّة التي ليس فقط يلهم أنصار ليفربول ولكن مؤيدو كرة قدم في كافة أنحاء العالم.




    1892م – نادي كرة قدم ليفربول شكّل(1892 – Liverpool Football Club formed):

    تأريخ نادي كرة قدم ليفربول يبدأ بمنافسينا الأعظم والجيران، إفيرتون، لأنه كان في نزاع مع إفيرتون .عندما أسّس دوري كرة القدم في 1888, أنفيلد كان أحد أرضيات الإتحاد الأصلية. 1888 ثامن في سبتمبر/أيلول السّبت الأول جدا من كرة قدم الإتحاد، رحّب أنفيلد بكزوّار أكرينجتون للعب ليس ضدّ 'الحمر'، لكن 'كآبة' نادي كرة قدم إفيرتون.

    الزرقاء والبيضاء ربّعت قمصان إفيرتون إف سي جعل تماما اسم لهم في أنفيلد يفوز ببطولة الإتحاد في 1891، لكن هذا لركض للأمام بعض الشّيء. تدين كلتا الفرق وجودهم إلى القسّ تشامبيرس مبني حديثا آنذاك والآن، هدّم كليا، كنيسة - ست دومنجو، وإلى جون هودينج - نائب محافظ ورئيس بلدية ليفربول التي سبّبت إفيرتون إف سي في النهاية لترك أنفيلد والتي خلقت نادي كرة قدم ليفربول.

    فريق كرة قدم ست دومنجو كان قضية هاوية تماما خلقت وسط الإعتقاد الذي فتيان صغار يمكن بشكل أفضل أن يبقوا طريق الخير الديني خلال عاطفة صحّية لألعاب الفريق التنافسية. بعد فقط سنة أو لذا من المسرحيّة المتحمسة في متنزه ستانلي، بدّلوا إسم أنفسهم نادي كرة قدم إفيرتون تكريما لموقع كنيستهم المؤسّسة.

    إجتمع فريق ست دومنجو على أية حال ليس في الكنيسة، لكن فندق رئيس الملكة في شارع القرية مجاور لـ" منزل حلوى ي أنسينت إفيرتون " . من هذه إفيرتون إف. سي . كسب كنيتهم الفضولية " الحلويات " . في تبنّي الاسم إفيرتون، الفريق ضمن بأنّهم كفاح دائم الّذي سيحدّد مكان بالثقة بتلك من الخارج المدينة ويؤدّي إلى العائلة المالكة يسأل " يقول لي، الذي منه جزء البلاد مدينة إفيرتون ?" تقريبا بعد قرن.

    إفيرتون الجديدة لعبت في عدد من المواقع لكن مستقرة في موقع greenfield بين طريق أنفيلد وطريق والتن بريك. وكذلك ولدت إحدى الأسماء العظيمة في كرة القدم العالمية - أنفيلد. الفريق نجح وأصبح صحيح ماليا بالتوجيه الفطن من الرّئيس السّيد جون هودينج. جون هودينج كان شركة صنع خمور، عضو مجلس محليّ ورئيس بلدية تالي ليفربول.

    على الرغم من هذا هو أصبح شخصية منسية بشكل كبير في المدينة، ولو أنّ لوحة برونزية خارج غرفة جلوس المدراء في أنفيلد وصورة نفط رفيعة تعلّق ضمن متحف النادي تحفظ تشابهه.

    لرجل مسؤول عن تطوير إفيرتون وتأسيس نادي كرة قدم ليفربول، هو يتعجّب كيف قليلا هو متذكّر. هناك مهما يكون بضعة معالم في المنطقة حيث كان هودينج المعروفة ب" الملك جون عاهل إفيرتون " . ذاته ' شارع هودينج قصير ' له عليه زاوية التي حانة 'ساندون'. هذه الحانة كانت في يوم من الأيام المملوكة من قبل هودينج وهو قاد العديد من إجتماعات نادي كرة قدم إفيرتون من هنا في سرادق الطاسات الذي وجد إلى الخلف. المكان كان أيضا مستعمل كغرفة ملابس من قبل اللاعبين لعدّة سنوات. كلتا إفيرتون وفيما بعد فرق كرة قدم ليفربول صوّرت أولا أمام هذا تلعب البولز سرادقا.

    هو يمكن أن يشكّ بسواء إفيرتون كان يمكن أن تكون إحدى أعضاء مؤسّسين دوري كرة القدم في 1888 بدون مساعدة هودينج. جلب إفيرتون إلى أنفيلد في 1884. إستأجروا حقل صغير سابقا في طريق الدير، شمال متنزه ستانلي، لكنّهم كانوا غير مرغوب فيهم بسبب الحشود الصاخبة في أيام مباراة.

    لذا ذهب هودينج إلى صديقه وشركة صنع خمور زميل، السّيد أوريل، الذي إمتلك مكانا في طريق أنفيلد وأجرى العمل للحصول على أرض بيت جديدة. لكنّه كان من هذه النقطة على ذلك النقد من رئيس النادي بدأ النمو من بعض أعضاء مجلس إفيرتون، يعزّز إلى أزمة في 1892.
    هو ما كان الإيجار لوحده الذي أزعج أعضاء اللجنة. أراد هودينج أيضا فقط بيرته الفوّارة أن تباع في الأرض، وهو ربح بالطبع إلى حدّ كبير جدا من هذا الترتيب. مهما يكون هو ما زال جون هودينج الذي ساعد النادي متى يحتاجون المال لشراء اللاعبين ويعيدون بناء الأرض.

    إستعمال ساندون كغرفة ملابس كانت ترتيب الذي هودينج مناسب وحيد جدا بينما إستفاد من لاعبيه ثانية يشرب منتجاته. رسالة في صدى ليفربول في يناير/كانون الثّاني 1892 مقترح الذي هودينج لم يرد النادي أن ينتقل من الحانة.
    الكاتب يقول: " هو خزي الذي في نادي كبير مثل إفيرتون، لاعبون يجب أن يمشوا خلال الحشود من الناس في أيام مباراة "

    النزاع على كيف النادي يجب أن يدار ويجري عمله جاء لإلى رئيس في 1889-90. الإيجار في أنفيلد إرتفع ثانية. إفيرتون إف سي دفع £100 في 1884. من قبل 1889-90 هودينج كان يتّهمهم £250. هودينج كان عنده العديد من الحلول العملية والواقعية على كيف هم يمكن أن يحلّوا هذه الحالة. واحد كان أن يحوّل إفيرتون في ذات المسؤولية العامة. في الخامس العشر من سبتمبر/أيلول 1891 ترأّس إجتماع حول القضية.


    الصحافة المحليّة منعت بينما توقّع مشكلة للأمام. ويزعجه كان. إقترح هودينج بأنّ إفيرتون إف سي يجب أن يشتري أنفيلد وأيضا بعض الأرض إمتلك مجاورة الأرض. بدا السعر مستوى عالي والأعضاء قالوا لا. ولو أنّ بالتطوير المتزايد لكرة القدم والنادي، الأرض قريبا دفعت عن نفسها.

    في أكتوبر/تشرين الأول نفس سنة، الجمود المستمر على هذه الحالة أدّت إلى الأغلبية الواسعة للمجلس ولاعبين إفيرتون إف. سي . يخرج لبناء أرض جديدة. وضّح هودينج لماذا هذه الحالة ظهرت في برنامج مباراة ضدّ كليفتونفيل في أبريل/نيسان 1893. أشار بأنّه أعطى إفيرتون إيجار يحرّر قرضا إلى أن النادي بدأ جمع المال. إذا أفلس النادي هو كان سيفقده كلّ.

    على الرغم من تحقيق لا أرباح في هذا المجال، القضية ذلك الإنزعاج الذي الأعضاء في إفيرتون أكثر كان خطّته لبيع أنفيلد والأرض يجاوران، مع هودينج نفسه ربح. شعر بأنّه كان جائزة معقولة للخطر خاطر في النادي لمدّة تسعة سنوات. هودينج، كرجل الأعمال الطموح هو كان، رأى مستقبلا عظيما للنادي. أراد النادي أن يكون عنده أرض بيتها وأرادهم أن يشتروا أرض لذا النادي يمكن أن يتوسّع في الوقت المناسب.

    لسوء الحظ أغلب أعضاء اللجنة إفيرتون إف سي أخفق في الإشتراك في تفكيره الأمامي ونقص ثقة. أرادوا بدلا من ذلك صفقة إيجار طويلة المدى على كلّ الأرض، لكن لهذه أن تكون مقبولة لدى هودينج، أراد إيجارا في سعر درس مستوى عالي أيضا للنادي. ردّ الأعضاء إلى ذلك من قبل " عرض " إيجار هودينج الأقل. رفض هودينج بشكل غير مفاجئ أن يقبل هذا الذكر الذي لم يريد أن يكون مفروض: " أنا لا أستطيع أفهم لماذا رجل محترم بأنّ عمل ذلك كثير للنادي (إفيرتون) وأعضائه يجب أن يعطي مثل هذه المعالجة " .

    الإنشقاق الرسمي بين هودينج وإفيرتون حدث في الثاني العشر من مارس/آذار 1892. في أعضاء يقابلون أحد معارضي جورج ماهون، قاد الإجتماع عندما ظهر جون هودينج بشكل مفاجئ. ماهون واجه يعطي رئيس النادي الكرسي. لكن محاط من قبل " أعداء " قال السّيد هودينج الكلمات المشهورة: " أنا هنا على محاكمة، ومجرم أبدا لا يترأّس الجلسة " . هو ثمّ ترك النادي مع 18-19 أعضاء آخرين.
    ليفربول إف. سي . شكّل في الخامس العشر من مارس/آذار 1892. هو كان في منزل جون هودينج في طريق أنفيلد بإنّه وأصدقائه المقرّبين خرجوا من إفيرتون إف سي، شكّل ناديا جديدا. وليام. إي. باركلاي، متحمّس كرة قدم عظيم، إقترح بشدّة بأنّهم يجب أن يستمرّوا باسم جديد: ليفربول.

    باركلاي كان السكرتير الأول في إفيرتون عندما أصبحوا نادي إتحاد في 1888، ولذا تباعا أصبحت السكرتير الأول في ليفربول. أخذ في الاعتبار إقتراح باركلاي، هو كان يفاجئ ذلك في سادس وعشرون من يناير/كانون الثّاني 1892 هودينج حاول تشكيل إفيرتون 'جديدة': " نادي كرة قدم إفيرتون وأثليتيك جروندس كومباني ذات المسؤولية العامة " سجّل في لندن على ذلك التأريخ وكنادي إفيرتون 'القديم' لم يسجّل بينما ذات المسؤولية العامة هودينج تمنّى إداء غريبة " سيطرة " إفيرتون؛ سرقة اسم النادي على نحو قانوني. لكن إجتماع في مجلس كرة القدم في رابع من فبراير/شباط 1892 حكم بأنّه لا يستطيع أن يصدّق عضوية نادي جديد بنفس الاسم كعضو حالي!

    في نفس الوقت مجموعة وطنيي إفيرتون، بينهم عازف الأرغن من كنيسة ست دومنجو، عمل إتّفاقا لشراء قطعة أرض شمال متنزه ستانلي. الأرض كلّفتهم £8,090. أربعة أعضاء دفعوا £1,000 كلّ لسماح للصفقة بالذهاب خلال. هودينج، خرج بأرض فارغة، إتّخذ الخطوة الجريئة لتشكيل فريق كرة قدم جديد للعب فيه.

    العيش العاجز الذي إفيرتون إف. سي . يسمّي هو ثمّ إعتقد أكبر وقبل أخيرا إلى إقتراح سكرتيره، وسمّى ناديه بعد كامل المدينة بدلا من إحدى ضواحيها، حتى تبنّي ب1894 لون مدينة أحمر لقمصان اللعب وب1901 ليفيربيرد كالقمة.

    أغلبية خلف الكواليس إفيرتون ولعب موظّفين توجّها إلى غووديسون، لذا ليفربول إف سي لزم أن يبنى من البداية. ظلّ لحسن الحظ جون ماكينا واحد موالي إلى هودينج سويّة مع باركلاي، السكرتير. أغلب عمل بناء الفريق نفّذ من قبل ماكينا، آيرلندي دينامي ووسيم. جون ماكينا 'الصادق' عمل أكثر من أكثر الناس في كرة القدم الإنجليزية.

    هو كان سيصبح مديرا في أنفيلد لمدّة 30 سنة، وخدم النادي أيضا كرئيس على المناسبتين. هو كان عضو مجلس إف أي من 1905، وهو أصبح رئيس دوري كرة القدم في 1910، ونائب رئيس إتحاد كرة القدم في 1928. خدم أيضا على العديد من اللجان المختلفة إلى أن مات في 1936. هو كان رجل محترم جيّد، بمعرفة فريدة من اللعبة. هودينج مؤسس النادي، لكن ماكينا كان الرجل والدماغ وراء النجاحات المبكّرة.

    إرتفاعه السريع إلى قمّة كرة القدم الإنجليزية برهان قدرات جون ماكينا كمدير ومدير. بقرض كبير من هودينج £500 الذي أبدا لم يعد، ومعرفة ماكينا، أكثر من دزينة لاعبين جنّدوا من أسكوتلندا. هذا قاد إلى صبح معروفا إل إف سي ك" فريق كلّ أجهزة الماك " بسبب ألقابهم. مهما يكون بين الإسكتلنديين " أجهزة ماك " في التشكيلات المبكّرة، حارس المرمى بيل مكاوين كان في الحقيقة رجل إنجليزي.

    طلب ليفربول الأولي لإنضمام إلى دوري كرة القدم رفض ولذا بدأوا حياة في إتحاد لانكاشاير. على الأوّل من سبتمبر/أيلول 1892 ليفربول أي إف سي لعب مباراتهم الأولى في أنفيلد. المعارضون كانوا روثيرام من الإتحاد الأوسطي في ودّي.

    على نفس اليوم إفيرتون لعب مباراتهم الأولى في غووديسون على الجانب الآخر لمتنزه ستانلي. التنافس كان على! أيّ فريق سكّان تدعم ليفربول؟ أعلن مدراء ليفربول إلى الصحف تلك: " لا بشكل أفضل لعبة ستشهد على أيّ من المؤامرات في الحيّ " . ذلك كان رسالتهم إلى إفيرتون. الصحف تكتب ' ذلك عضو المجلس جي . هودينج بدأ المباراة '. فازت ليفربول بالمباراة 7-1. أحرز مكفين هدف ليفربول الأول على الإطلاق مبكرا في النصف الأوّل. الإحباط الوحيد في اليوم كان ذلك فقط ناس حفنة ظهروا. أكثر من 10,000 جاء إلى غووديسون.
    bebe
    bebe
    تاريخ نادي ليفربول G_rank5


    عدد الرسائل : 1796
    البلد : تايواني
    تاريخ التسجيل : 29/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 300
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف bebe 2006-09-18, 22:25

    لعبت بعد إثنان يوما ليفربول المباراة الأولى في إتحاد لانكاشاير. فاز ثانية إل إف سي بشدّة بثمانية أهداف إلى لا شيئ. المباراة أجّلت لبضعة ساعات بسبب وصول متأخّر من فريق الضيف. ثانية فقط بضعة مئات ناس شهدوا هذا الفوز المقنع. قائد اليوم، مكفين، فاز بالرمية وإختار اللعب نحو طريق أنفيلد في النصف الأوّل. تلى تقليد العديد من قادة ليفربول إلى يومنا هذا. مباراة النادي التنافسية الأولى كانت في البيت إلى والتن الأعلى في سبتمبر/أيلول 1892 ثالثة مع ليفربول ثانية فوز 8-0.

    في 3 سبتمبر/أيلول 1892 أعلى والتن كانت المعارضة لمباراة النادي التنافسية الأولى والمناسبة أحيّا بنجاح 8-0 آخر.
    هي كانت بداية موسم ممتاز وليفربول أخذت الإتحاد بسهولة بالإضافة إلى كأس منطقة ليفربول. بكأس إحتياطي ضمن أيضا ليفربول إدّعت 'ثلاثة أضعاف' معتدلة. رائع جدا لفريق ليس حتى بعمر 12 شهرا. إفيرتون كانت تصبح قلقة.




    1901 م - الفوز بأول دوري (Our first title win):

    بعد ثمان سنوات فقط يدخل دوري كرة القدم، إرتفع نادي كرة قدم ليفربول لذروة اللعبة الإنجليزية بإنتصار الدوري الذي حدّد المسار للأجيال القادمة في أنفيلد.


    بذور هذا النجاح بذر في 1896 عندما توم واتسون الأسطوري جنّد للترأّس شؤون الفريق. التأثير الذي هو كان أن عنده على النادي لا يمكن أن يكون مخمّن غير كافي. إحدى تواقيعه الكبرى الأولى كانت أليكس ريسبيك الإلهامي بعد سنتين وهي كانت حوله تلك فريق ليفربول الأول للأبطال بنى.



    بقيادة ريسبيك بالمثال من الظهر، بيل بيركينس الموثوق بين العصي، أسكوتلندا دولي بيلي دنلوب في المدافع، يطيّر قائد دفّة لاعب الجناح جاك ويعد صيّاد هدف سام رايبود في صفوفهم، فريق ليفربول الذي مرفوس 1900/01 موسم درس أن يكون أكثر هائلهم لحد الآن.

    هذا كان عصر شارب handlebar، عندما لاعبي ليفربول تغيّروا في حانة ساندون العامّة القريبة وسافروا إلى مباريات الذهاب بالقطار أو wagonette مسحوب حصان. أنفيلد حمل فقط 20,000 وأثناء عنزات الإسبوع رعى على شرفات مغطاة بالعشب، بينما الحرب البويرية في جنوب أفريقيا والنهاية الوشيكة لعهد الملكة فيكتوريا سيطرا على الصحف

    أهداف من روبيرتسون، ساتيرثويت ورايبود أخذت موسم ليفربول من إلى بداية مثالية متى بلاكبورن روفرز هزمت 3-0 في أنفيلد في اليوم الإفتتاحي أمام حشد من 20,000.

    الحمر كانت أن تضع السرعة المبكّرة وبعد نصر 2-1 في مدينة ستوك، غرب بروم ضرب بتأكيد 5-0 لعملهي ثلاثة إنتصارات من ثلاثة لرجال توم واتسون، ولو أنّ أستون فيلا، استنادا إلى بعد أن لعب الألعاب الأكثر، تجاوز المنضدة.

    قلب الهجوم سام رايبود، سويّة مع تومي روبيرتسون، أحرز في كلّ من المباريات الأولى الثلاث وهو صفّى ثانية أمام متنزه غووديسون مكتظ في دربي ميرسيسيد. عادلت ضربته الدقيقة السادسة والأربعون نصف أوّل إفيرتون فتّاحة لكن كان هناك أن تكون لا أهداف أخرى وليفربول مائة بالمائة سجلّ إنتهت.

    أشياء عنوان الأسبوع التالي المفضّلة سندرلند أوقعت على الحمر الهزيمة الأولى من الموسم عندما إنتصروا 2-1 في أنفيلد، هكذا تنهي بدايتنا الغير مهزومة. للمدير واتسون، يفقد إلى ناديه السابق كان حبّة مرّة لتلعثم في الكلام لكنّه الذي يضحك الضحكة الأخيرة يصل نهاية الموسم.

    مقاطعة وذئاب نوتس كانت أن تكرّر مفخرة ويرسيدر كما إنزلقت ليفربول بشكل مؤقت خارج علبة المطاردة في القمّة لكن طرقة رائعة 5-1 لمتحدي عنوان الزميل أستون فيلا أعاد إيمانا حول أنفيلد.

    على الرغم من ذلك الأداء المشجّع ولو أنّ تضارب أصاب الحمر حول هذا الوقت والنكسات الأخرى ضدّ شافيلد يضربان الأربعاء والمتّحد عانى منه قبل رفع ثقة 4-3 نصر في إشتباك مثير بمدينة مانجستر، أندي مكجويجان يختطف الهدف النهائي المهم جدا بعد أن دخل الجانب المضيف في 3-2 نصف وقت للأمام.

    من قبل دور العام مهما يكون حتى المتفائل جدا ليفيربودليانس كان سيفكّر العنوان كان بعيد المنال ولو أنّ بدأ القرن الجديد بفوز على أرضهم 3-1 على ستوك لكن الإتحاد المتعاقب يهزم في البيت إلى إفيرتون وبعيدا إلى بولتون قتل أيّ آمال طويلة الأمد أخيرة على ما يبدو.

    من قبل منتصف شهر فبراير/شباط ليفربول ضعف في المكان الثامن، بفارق تسعة نقاط للزعماء نوتينغهام فوريست. لكن، بأي كان أن يصبح علامة تجارية من فوز بطولة ليفربول فرق في المستقبل، إندفاع متأخّر رائع رأى بأنّ يظهرون من البريّة لدخول بدون بطاقة دعوة عرق العنوان.

    في 23 فبراير/شباط، أخذ واتسون فريقه إلى أرض دوسه القديمة لمتنزه روكير ولا شكّ عاد إلى بيت بإبتسامة ساخرة من الرضا على وجهه بعد أن ضمن هدف قائد دفّة جاك وحيد فوز 1-0 حاسم الذي كان أن يثبت المحفّز للمرة الغير مهزومة الهائلة.

    الذئاب، فيللا ونيوكاسل كانت ثمّ كلّ المهزومون كالحمر ببطئ شقّ طريقهم دعما المنضدة وفائز رايبود الخامس والسبعون الدقيق ضدّ الثانية وضع مقاطعة نوتس في أنفيلد في 8 أبريل/نيسان كان حاسم.

    حرّكهم إلى خلال خمسة من نقاط زعماء الإتحاد الجدّد سندرلند وبثلاث ألعاب في متناول اليدّ بندول العنوان كان يتأرجح بشكل يثير الشؤم نحو النصف الأحمر لميرسيسيد.

    نصر على شافيلد يونايتد، يشكر إلى الهدف الآخر من قيادة الرامي رايبود، على عيد الفصح الإثنين رأى ليفربول تتعادل مع روكيريتيس في القمّة كما إنتهى الموسم إلى ذروة مثيرة.

    أيضا ما زال ينافس للقيادة كانت نوتينغهام فوريست لكن عندما زاروا أنفيلد في السّبت الأخير من أهداف الحملة من قائد الدفّة وغولدي أنهيا طموحات عنوانهم وأبقى مسعى حمر التاج.

    أكملت قبل ثلاثة أيام سندرلند برنامجهم بفوز 2-0 على منافسي المنطقة الشمالية الشرقية نيوكاسل وما زالت متجاوزة مجاملة منضدة هدف أفضل قليلا يتوسّط لذا قدر 1900/01 بطولة تحمّل نتيجة لعبة ليفربول النهائية بعيدا إلى غرب بروم يوم الإثنين 29 أبريل/نيسان.

    فقط نقطة واحدة ستكون كافية للحمر ضدّ ألبيون المنفي. باجيس المنكوبون توقّعوا إنقلاب وتسليم ليفربول العنوان على صحن لكن ذلك ما كان يمكن أن يكون آخر من الحقيقة.

    مباشرة من الصافرة الأولى قاتلوا كأنّ حياتهم إعتمدت عليه وليفربول خفّفت عن الدخول في الفترة واحد للأمام، الهدف الحيوي يجيء عن طريق واكر بعد طلقة رايبود كان قد تفادى من قبل مراقب باجيس. رأى الجزء الثاني الجانب المضيف يقصف بيل بيركينس في هدف ليفربول لكن الحمر صمد لنيل النقاط وأكثر أهميّة قسمهم لقب الأول واحد.

    هو كان إنتصار مستحقّ وجواب سريع مثالي إلى أولئك الذين شطبوا فرص ليفربول في وقت سابق في الموسم. بيركينس، غولدي وروبيرتسون كانا أبدا هدايا، تجاوز رايبود الإحراز مخطّطات ب16 هدف وريسبيك بقيادة المثال كالربّان الإلهامي للجانب.

    في تلخيص الموسم، صدى ليفربول كتب: " هو كان شجار بين ليفربول وسندرلند يعود الأمر لليوم الأخير للموسم، لكن رجال أنفيلد ما تعثّر. منذ البداية العام ذهبوا فقط مرّتين تحت. إنّ رجال ليفربول الفريق الوحيد الذي أحرز الأهداف الأكثر على أرضيات المعارضين (23 إلى 22) من الجانب المضيف. هذا إنجاز عظيم.

    " في مباريات الذهاب فازوا سبع مرات وسحبوا خمس مرات، الذي ضمنهم 19 نقطة خارج 34، أكثر من نصف على أرض المعارضين. أهدافهم في البيت كانت تقريبا 3-1 ضدّ المعارضة، عندما فازوا ب12 مرة وسحبوا مرّتين. ذكرت الحقائق نقطة إلى شاملا براعة فريق ليفربول، دفاعهم سيكون عنده أفضل سجلّ القسم الكامل. ليفربول صدّقت أيضا بأكثر الأهداف في تشارك، 59 إلى سندرلند 57. "

    بعد الفوز في غربا بروم، عاد الأبطال المتوّجون حديثا إلى المحطة المركزية في وقت لاحق من ذلك المساء حيث آلاف الأنصار كانت تنتظر للترحيب بهم. ريسبيك حمل مستوى كتف عالي خلال الشوارع المزدحمة، بينما فرقة ناي وطبل زوّدا الموسيقى التصويرية المثالية إلى اللحظة بتسليم مثير ' البطل المنتصر '.

    اللاعبون والمدراء في النهاية شقّوا طريقهم في الماضي إلى أنفيلد بعربة المسحوبة الحصان وكأس بطولة الإتحاد وضعا بشكل فخور في وزارة الكأس لأولى، لكن ليس على الإطلاق



    1950 - أولا ظهور ويمبلي (First Wembley appearance) :


    زوّدت آرسنال المعارضة عندما ليفربول ظهرت لأول مرة تحت الأبراج التوأمية من ملعب ويمبلي في 1950. هي كان يجب أن تكون مناسبة بالغة الأهمية في تأريخ النادي لكن على يوم رمادي في العاصمة، أطالت هزيمة 2-0 الحمر ’ ينتظر مجد كأس إتحاد كرة القدم.

    المطلب للتذاكر لرؤية ليفربول في ويمبلي للمرة الأولى كان هائل بشكل مفهوم. إستلم النادي تخصيص ضئيل فقط 10,000 تذكرة ومع أكثر من 100,000 مقدم طالب هو كان بعيدا جدا عن بما فيه الكفاية للتجوّل.

    إيريك دويج (نصير إل إف سي): أنا كنت محظوظ جدا للحصول على تذكرة لتلك اللعبة. في تلك الأيام، التخصيص كان أوطأ بكثير بأنّه هذه الأيام. أنت كنت محظوظ جدا للحصول على تذكرة لأن أعتقد هي كانت تحت 20,000 التي كانت قادرة على الذهاب.

    بيلي لدديل (لاعب إل إف سي 1938-61): أثناء أسابيع أؤلئك القلّة قبل اليوم العظيم كلنا إكتشفنا بأنّنا كان عندنا أصدقاء أكثر بعيدون بأنّنا أدركنا. بعضهم الذي أنا لا أستطيع أن أتذكّر، لكن هم جميعا أرادوا تذكرة كأس النهائية! أصبح أكثر سوءا في الإسبوعان الأخيرة، عندما تصاعد الحماس تدريجيا وهو بدا بأنّ نصف السكان الذكور لليفربول أراد أن يكون في ويمبلي لهتاف لنا.

    أولئك المحظوظة بما فيه الكفاية للحصول على التذاكر سافرت جنوبا في حالة عقلية واثقة. هزم الحمر المدفعيين مرّتين في الإتحاد ذلك الموسم وكانت أشياء مفضّلة هامشية لإعادة الكأس إلى البيت.
    bebe
    bebe
    تاريخ نادي ليفربول G_rank5


    عدد الرسائل : 1796
    البلد : تايواني
    تاريخ التسجيل : 29/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 300
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف bebe 2006-09-18, 22:25

    .
    ألبرت ستوبينس (لاعب إل إف سي 1946-53): الأسبوعان قبل نهائي الكأس، لعبنا آرسنال في هايبري ونحن غلبناهم. وبضعة أسابيع سابق إلى بأنّنا لعبناهم في أنفيلد وغلبوهم أيضا، بدون أيّ مضايقة، لذا أحببنا فرصنا في ويمبلي

    إيريك دويج: في تلك الأيام هي كانت وقوفا، حسنا، أجزاء كبرى من الأرض كانت تقف ونحن أنهينا مثل السردين. كان هناك بالتأكيد 100,000 شخص. هو كان يمطر بشكل كبير جدا جدا أعتقد، لكنّه كان فقط الإثارة الكاملة أن تكون هناك للمرة الأولى. هو كان رائع.

    ألبرت ستوبينس: ويمبلي حقا كان درجة رائعة. جعلنا جولة تمهيدية اليوم السابق الملعب اليوم السابق لكي نحن يمكن أن نفحص الدرجة وهو حقا كان درجة جميلة. المناسبة الكاملة كانت واحد أنا ’ ll أبدا لا ينسي.

    لكن للاعب ليفربول واحد الذي النادي ’ s زيارة أولى إلى ويمبلي كان أن يؤدّي إلى الإحباط الضخم. على الرغم من إحراز في النصر شبه النهائي على إفيرتون، بوب بيسلي حذف جداليا من الفريق للعب آرسنال. الجرح إستبعده من الحمر ’ ألعاب إتحاد أربع قبل النهائي، وولو أنّه أثبت لياقته، بيل جونز إختر أمامه.

    القرار إتّخذ ليس من قبل المدير جورج كاي لكن بلجنة إختيار من تسعة مدراء، الذي صوّت 5-4 لمصلحة لعب جونز. بيسلي كانت مذهولة في تحذف وبإستعمال البدائل ما زالت بعيد جدا عن هو لا يستطيع أن حتى يأخذ تعزية من يسمّي الرجل الثاني العشر.


    بيل جونز (لاعب إل إف سي 1938-54): بوب وأنا كنت أفضل الأصحاب. نحن تقريبا عملنا كلّ شيء سوية في النادي. شعرت لذا آسف عليه وهو وضعني في موقع. أعرف بوب أحسّه؛ أحسّه كثيرا جدا.

    بوب بيسلي (لاعب إل إف سي 1939-54): أنا أستطيع ’ t يصف فقط كيف شعرت متى تعلّمت بأنّني كنت خارج جانب ويمبلي. هو الشيء أنت فقط حلم، أو بالأحرى يرى الكوابيس حول.

    لوري هيوز (لاعب إل إف سي 1942-60): حسنا لعبت نصف مركزي عادة وبوب لعب نصفا يسارا، لكن بيل جونز، الذي لعب النصف المركزي في الألعاب السابقة ذهبت لترك النصف. أرتدي ’ t يعرف سواء هو كان تحرّك جيّد أو ليس، لكنّي أرتدي ’ t يفكّر الجانب الكامل أدّى بالإضافة إلى هم يمكن أن يعملون في ذلك اليوم.

    قاد النّقيب فل تايلور الفريق بشكل فخور خارج بجانب ربّان المعارضة جو ميرسر، شخصية مألوفة مع فريق ليفربول. نجم إفيرتون السابق، الذي واصل العيش في هويلاك يتبع نقله من غووديسون، كان يتدرّب بإنتظام في أنفيلد إلى أن قبل أيام اليوم الكبير.

    جو ميرسر (قائد آرسنال): عندما آرسنال وليفربول تأهّلت لويمبلي أنا لم أعد أسمح بالتدريب مع لاعبي ليفربول. أنا تعوّدت على تدريب لوحدي بعد الظهر لكن حينما إلتقيت لاعبي ليفربول أخبرتهم هم كانوا متأكّدون لغلبنا في النهائي. تبنّيت ثقتهم وهو أعطانا فائدة.

    لتجنّب إشتباك لون كلتا نوادي أجبرت لوضع أشرطة تغييرهم. أخذت ليفربول إلى الحقل في القمصان البيضاء والسراويل السوداء، بينما آرسنال إرتدت قمصان ذهبية قديمة وسراويل بيضاء. على سطح لعب دهني، ليفربول بدأت حيوية لكن بعد فقط 17 دقيقة تخلّفوا إلى هدف من ريغ لويس وأخفق في التعافي من هذه النكسة.

    فل تايلور (لاعب إل إف سي 1936-54 وقائد في 1950): تعبويا، فازت آرسنال بها قبل أن خرجوا إلى الحقل. فوربز جعله عمله لإيقاف لدديل. أحرز كلّ مهاجموننا الأهداف بالطبع، لكن كلنا درسنا بيلي لدديل فائز مباراتنا. لعب كخارج اليسار لكن تعوّد على القطع في ويحرز بعض الأهداف العظيمة. فوربز عرف هذا ونظر فيه الذي لدديل didn ’ t يعمل أكثر من اللازم.

    إيريك دويج: تأكّدت آرسنال تلك ليفربول weren ’ t سيفوز، لأن غشّوا لدديل بقدر ما أتذكّر، مبكرا جدا على اللعبة وبالطبع هو كان رجل الخطر. أنا كنت مظلوم جدا حوله لأن من الواضح كان عندهم بعض tacklers العدواني جدا ونصف ظهورهم خرجا لنفي ليفربول على ما يبدو ’ s مهاجمة قوة، لكنّه #8217؛ s فقط أحد تلك الأشياء.

    بيل جونز: أتذكّر بأنّ بيلي لدديل أخذ إلى حدّ ما طرقة من أليك فوربز، الذي wasn ’ t جيّد جدا.

    بيلي لدديل: أدوات واحدة من قبل أليك فوقي أثارت الكثير من الخلاف لكن بعيدا سواء كان منّي للنسب إلى أيّ دوافع خبيثة. أنا متأكّد جدا كان عنده لا شيئ. لعبنا سوية لأسكوتلندا، وتقدّمنا دائما جدا حسنا.

    فل تايلور: في كافة أنحاء فصل اللعبة كان عندنا أكثر من المسرحيّة، لكن قليلا جدا عندما جاء أي مكان قرب الهدف.

    بيل جونز: ضربت العارضة بعنوان رأسي الذي كان سيجعله 1-1.

    ألبرت ستوبينس: الفترة كانت تقترب مع آرسنال تقود 1-0 عندما تركت الكرة بيلي لدديل ’ s قدم يسار على الجناح. فوقه جاء، فوق ذهبت – فقط للإخفاق في الإرتباط بالمركز بالشعر المثلي ’ s نفس. أعتقد بأنّ إذا كان يمكن أن أعادل النتائج في تلك النقطة التي كان يمكن أن نفوز بالمباراة.

    الهدف الذي ثبّت الكأس لآرسنال جاء 62 دقيقة. ثانية المسجل كان لويس. قائد دفّة فريدي عبر من اليمين ولويس، ياردات 20 من الهدف، ضرب مرّة أولى أصابت سيريل سيدلو سابق.

    بيلي لدديل: بذلنا قصارى الجهود في الدقائق الأخيرة العشرون للتعادل، وهي إستغرقت مدافعي آرسنال كلّ وقتهم لإبقائنا خارجا. جيمي باين، رحل بيل جونز وويلي فاجان جميعا الإنتهاء لكن الكرة فقط لا تدخل الشبكة.

    ألبرت ستوبينس: بالرغم من أنّ النتيجة لم تصل طريقنا، أن يكون عضو فريق ليفربول الأول للعب في ويمبلي كان خاصّ جدا. أنا ’ d يصل إلى هناك بالأحرى ويفقد من لا يصل إلى هناك على الإطلاق لأن للعب في نهائي كأس إتحاد كرة القدم كان تجربة رائعة.

    حارس (مراسل صدى ليفربول): قاتلت ليفربول ببسالة، لكنّهم كانوا فقط ليس بالضبط جيد بما فيه الكفاية في الهجوم للتغلّب على آرسنال ’ s دفاع حديدي.

    جو ميرسر: غلبناهم بانصاف ومباشرة. نحن فقط نقرنا ذلك اليوم والمطر – هو ما توقّف – نوسبنا.

    بيلي لدديل: أعطيناه جيّد مثلنا أصبح، ولم يخزّي آلاف قوم ليفربول التي هناك لتقديمنا دعمهم. لكن آرسنال كانت فائزين جدير.

    ألبرت ستوبينس: آرسنال، هم كانوا على الشكل ذلك اليوم ونحن weren ’ t، هو كان بتلك البساطة. لعبوا حسنا جدا. ما كان هناك حظّ حوله، أحرزوا هدفين والذي هل كان.

    على الرغم من هزيمة، عاد حزب ليفربول إلى بيت إلى المدينة بعد 48 ساعة برؤوسهم حملت مستوى عالي وإدهاش مرحبا إنتظراهم. أكثر من 100,000 شخص إصطفّوا في الشوارع من مركز المدينة لتحية مشتركون في الدّور النّهائي الكأس الخاسرين وردّ فعل جمهور ليفربول ما كان يمكن أن يكونوا أعظم إذا فازوا بالكأس.


    -----------------------------------------------
    الفرق:
    ليفربول – سيدلو، لامبيرت، سبايسير، تايلور، جونز، هيوز، باين، بارون، ستوبينس، فاجان، لدديل.
    المدير: جورج كاي
    آرسنال – سويندن، سكوت، بارنز، فوربز، كومبتون إل، ميرسر، قائد دفّة، لوجي، يطعن، لويس، كومبتون دي .
    المدير: توم ويتيكير

    الحضور: 100,000


    -----------------------------------------------


    1959 - شانكلي عيّن مديرا (Shankly appointed manager):

    الأول من ديسمبر/كانون الأول 1959 تأريخ الذي إلى الأبد سيحفر في سجلات تأريخ أنفيلد. لأنه كان في هذا اليوم ذلك نادي كرة قدم ليفربول أعلن رئيس بلدة هوديرسفيلد بيل شانكلي سيكون مديرهم الجديد في التعاقب إلى فل تايلور.


    منذ معاناة الإحالة في 1954 الأحمر حاول بلا جدوى لضمان عودتهم إلى البارزين. كانت التصادمات الوشيكة المتعاقبة لها أثرها على تايلور والسابع العشر في نوفمبر/تشرين الثاني إستقال.

    لا أحد عرف في ذلك الوقت لكن الحمر كانت على وشك أن تدخل أكثر عصرهم المثير. توسّط القسم الثاني كان أن يكون شيء الماضي قريبا كما بدأت شانكس تحوّل ثروات النادي وليفربول مساندة لن تكون نفس ثانية.

    بيل شانكلي (مدير إل إف سي 1959-74): في 1951 ليفربول طلبني وعرضني الشغل كمدير لكن العقبة الوحيدة كانت تلك المدير لم يختر الفريق لذا ذهبت وحصلت على القطار في محطة التبادل وذهبت إلى البيت. بعد تسعة سنوات رجعوا وعرضوني الشغل على شروطي. أنا كنت المدير الأول لإختيار الفريق في ليفربول.



    روني موران (لاعب إل إف سي 1952-69): جاء في ديسمبر/كانون الأول 1959 وأنا كنت في الفريق ثمّ. أخذنا مدراء جيّدين منذ بيل لكنّه كان الواحد الذي بعث النادي.

    جون كيث (صحفي ومؤلف محليّ): لا مدار أيّ نادي كبير قبل ذلك. النادي الأكبر الذي مدار كان، أفترض، هوديرسفيلد، الواحد يجيء من إلى ليفربول. أنا لا أعتقد أي شخص قدّر ما بيل كان مثل وأعتقد الأنصار كانوا يتجوّلون، ' ما نصبح هنا، الذي هذا نحن وقّعنا '. لكن، بالطبع، لم يأخذهم يشتاقون لجدا يدركوا بأنّ هذا كان المسيح المنتظر. الرجل ليفربول أرادت. هم جعلوا لبعضهم البعض.

    بيل شانكلي (يتكلّم في وقت تعيينه): أنا مسرور وفخور جدا بأني كنت قد إخترت كمدير ليفربول إف سي، نادي مثل هذه الإمكانية العظيمة. هذا التعيين تحدّي لي. هو رأيي الذي ليفربول عندها حشد أتباع الذي مرتبة بالأعظم في اللعبة. يستحقّون نجاحا وأنا أتمنّى، في شكلي البسيط، أن يكون قادر على يعمل شيء نحو مساعدتهم ينجزونه. عندما التحدّي خلق لي أنا ببساطة لا أستطيع أن أرفض قبوله.

    روجر هانت (لاعب إل إف سي 1959-69): عندما بيل شانكلي جاء هو غيّر الكثير من طرق التدريب نحن كان عندنا وجلب الكثير من الأفكار الجديدة في النادي. أيضا، حصل على النادي لصرف المال على الإنتقالات، بإنّهم كانوا متردّدون نوعا ما ليعمل مقدما. حصلنا على عدّة التدريب الجديدة وبشكل عام جلب طريقة تفكير جديدة إلى النادي. هو كان مثل شيء جديد.

    روني موران: أحبّ الدعم هنا. هو كان بهذه نوادي القسم الأوطأ سابقا لكن هنا نحن كنّا نتوسّط الحشود لأكثر من 45,000 في القسم الثاني وهو إبتهج فيه. عرف بأنّ بالدعم ليفربول كان عنده هو كان نادي ينتظر للإقلاع. كلّ إحتاج لكان يعطيهم فريق فائز للدعم.

    جون كيث: لعب في أنفيلد قبل ذلك وعرف ما الأنصار كانوا مثل. قارنهم إلى الأنصار في غلاسكو التي حبّ كثيرا جدا، ' يعطونك بنسهم الأخير، ' يقول. لذا كان عنده قرابة مع الأنصار مباشرة. هذا الوئام العظيم ضعفين وهو أصبح مثل زمّار pied. خلال حياته جذب الناس والناس أحبّوا بيل شانكلي. كالأسطورة على تمثاله تقول – ' جعل الناس سعداء. '

    شانكس هبّت خلال بوّابات ثمّ ملعب قديم متداع مثل شيء جديد وبدأت مهمّة تثوير برنامج التدريب فورا، يعصرن الوسائل ويغيّر موظّفي اللعب بشكل جذري.

    ستيفن عمل (أمين متحف إل إف سي): بينما هو يمكن أن يرى كان هناك إمكانية في النادي، الذي يجب أن نحاول ونتذكّر بأنّ عاد إلى 1959 هذا النادي كان في حالة سيئة. ربّما لا أسوأ من العديد من أولا نوادي قسم اليوم لكن قارنت إلى من أمثال آرسنال وتشيلسي وإفيرتون، الذي كانت ثريّة جدا في ذلك الوقت، نادي كرة قدم ليفربول كان في إلى حدّ ما فوضى وبصراحة شديدة ما كان يذهب إلى أيّ مكان بسرعة. كان عنده الكثير من المال لكن ما كان يصرفه.

    بيل شانكلي: أنا لا أعرف إذا رأيت أنفيلد أبدا عندما جئت أولا لكنّه كان المرحاض الأكبر في ليفربول! كان لا بدّ أن نجلب الماء في من طريق أوكفيلد وهو كلّف £3,000. ما كان هناك ماء لتنظيف المراحيض.

    ستيفن عمل: ميلوود، حسب كلّ الروايات، كان سقيفة خشبية قديمة والعشب كان أسوأ من على متنزه لكرة قدم الأحد. هو كان shambolic. في الحقيقة هم نادرا كانوا يعملون أيّ تدريب هناك، هم فقط تعوّدوا على الإستمرار بمرّات الطريق. تدريب على المدرج كان، بالطبع، ليس مثالي يرى بينما تلعب اللعبة في الحقيقة على العشب. كيف تلك الطريقة عملت لا أحد متأكّدة جدا! يصعدون أيضا وأسفل الكثبان الرملية والمادة مثل تلك. أساسا الأرض كانت رثّة، التدريب كان رثّ والمدراء إختاروا الفريق، الذي كان مثالي من الوقت. لكن شانكلي ما كان عنده أيّ هذا.

    روني موران: تخلّص من الكثير من اللاعبين مبكرا على وبعد ذلك جلب اللاعبين في الذي كانت متشابهة بالرّأي في تفكيرهم حول اللعبة. إذا لم يصبح كيف ستكون أراد منهم ثمّ هم أيضا بعيدا. أمّا يتركهم من الفريق أو يتخلّص منهم إلى النوادي الأخرى.

    ديف هيكسون (لاعب إل إف سي 1959-61): بيل كان عنده طريقه لعمل الأشياء. كان عنده حبّ عظيم من اللعبة ولا أحد كان لايهزم معه. سمع كلّ شخص القصص قبل ذلك حول كيف يحتقر اللاعبين العظام مثل بوبي تشارلتن وبيلي رايت لكي يمنح ثقة فريقه. كلّ الأشياء سمعت عن علم نفس بيل شانكلي حقيقي. هو كان رائع.
    bebe
    bebe
    تاريخ نادي ليفربول G_rank5


    عدد الرسائل : 1796
    البلد : تايواني
    تاريخ التسجيل : 29/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 300
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف bebe 2006-09-18, 22:26

    روني موران: قدّم الكثير على الألعاب الصغيرة ذات الأضلاع في تدريبنا، الذي كان عظيم لأن قبل بأنّنا كنّا دائما نعمل الكثير من الإدارة. ويراقب اللاعبين بعناية لأن سلسلة أفكاره كان إذا لاعبين لا يعمل بجدّ في التدريب ثمّ هم لن يعملوا بجدّ على matchdays. لم نفز طول الوقت أوليا لكن لم نفقد بحدود كنّا.

    ستيفن عمل: الشيء الواحد الذي لم يتغيّر على أية حال كان موظّفي خلف الكواليس. إعترف بأنّه كان هناك طاقم تدريبي في نادي الملاحظة العظيمة وبالطبع bootroom كان ولد بإحتفاظ بهؤلاء الرجال.

    روني موران: بيل كان نوع صادق من الرجل وهو عرف بوب من المحتمل، جو ورويبن من له في وقت سابق من الأيام في اللعبة. هو كان سيعرف ما أشخاص هم كانوا وكما ظهر بأنّهم لاقوا نجاح عظيم سوية.

    شانكلي ترأّس لعبته الأولى رسميا في ليفربول تاسعة عشرة في ديسمبر/كانون الأول. لسوء الحظ، هو يمكن أن يجلس فقط ويراقب بينما تحطّم الحمر إلى خسارة على ملعبهم 4-0 ضدّ مدينة كاردف. الخسارة الأخرى في تشارلتن تلت بعد إسبوع لكن ثامن وعشرون في ديسمبر/كانون الأول سجّل فوزه الأول – 2-0 في عودة أنفيلد ضدّ أديكس – وعصر جديد كان يعمل بصورة حسنة.

    بيتر هوتون (نصير إل إف سي ومغنّي رئيسي سابق من المزرعة): إذا نحن من المفترض سيكون عندنا أشياء مدير أقل تأثيرا لا يحتمل أن يكون عندها متطور كما عملوا لهذا النادي. قال شانكلي عندما بشكل مشهور بأنّه أراد بناء هذا النادي في مؤسسة، معقل المناعة حيث يعارض الفرق تجيء وتعتقد، ' أوه لا، نحن نلعب ليفربول. '

    بيل شانكلي: فكرتي كانت أن تبني ليفربول في معقل المناعة. نابليون كان عنده تلك الفكرة وهو فتح العالم الدامي! وذلك الذي أردت. لليفربول الّتي ستكون محصّنة. فكرتي كانت أن تبني ليفربول فوق وفوق وإلى أن في النهاية كلّ شخص يجب أن تستسلم وتستسلم.

    ستيفن عمل: لا أحد يجب أن ينسي أبدا بأنّه ثوّر نادي كرة قدم ليفربول بالتأكيد. وهو بدأ نظاما الذي دام خلال إلى الأيام عندما بوب بيسلي، جو فاجان وبعد ذلك كيني داغليش سيطر. تقول بداية التسعينيات حتى، الذي شانكلي بدأ مستمرا.

    بيتر هوتون: منذ الستّينات، سجلّ ليفربول أفضل، في أوروبا أيضا. وهناك شعور فعلي بأنّ هناك مؤسسة هنا. وبالرغم من أنّ أخذنا مآسي، مآسي قد بكينا إنتهى، كان هناك دائما الذي يحسّ بأنّ هذه نادي خاصّ. ليس العديد من النوادي لها التي ومن الواضح يجب أن نشكر بيل شانكلي لذلك. ينجم كلّ شيء عن اليوم جاء إلى أنفيلد في ديسمبر/كانون الأول 1959.




    1965 - يفوز بكأس إتحاد كرة القدم للمرّة الأولى ( Winning the FA Cup for first time):

    لمدّة 73 سنة، بقى كأس إتحاد كرة القدم غائب بارز على نادي كرة قدم ليفربول ’ s قائمة الشرف. بين 1892 و1965، رحّبت وزارة كأس أنفيلد بوصول لا أقل من عناوين قسم أولى ستّة. رغم ذلك، في مسعاهم للنجاح في العالم ’ s منافسة قاضية أعظم، الحمر تحمّل لا شيء سوى وجع قلب وإحباط.


    الذي تغيّر في العصر الغير منسي من مايو/مايس 1 1965 - يوم تذكّر إلى الأبد كالأعظم في النادي تأريخ. هو كان يوم ذلك العديد من المؤيدين إعتقدوا بأنّهم لن يرو. سنة بعد أخرى، رأوا ليفربول ’ s تطلّعات كأس تتخبّط، سواء كان في باديء الأمر أو مانع نهائي والبعض إعتقدوا حقّا كان هناك نحس باطني يمنع الحمر ’ الطريق إلى مجد كأس إتحاد كرة القدم.

    هو حتى سخر من أنّ طيور الكبد الأسطورية تطير من مقعدهم، اليوم فريق ليفربول جلب إلى البيت كأس إتحاد كرة القدم، مثل هذا كان الإعتقاد الذي لن يضيفوا اسمهم إلى قائمة كأس إتحاد كرة القدم الشرف.

    لكن كما حملة كأس إتحاد كرة القدم 1965 طلعت كان هناك شعور التفاؤل الهادئ حول أنفيلد بأنّ هذا يمكن أن، أخيرا، يكون ليفربول ’ s سنة في المنافسة إشتهوا نجاح بشدّة جدا في. بعد كلّ هم كانوا أبطال الإتحاد السائدين، وتحت التوجيه الإلهامي لبيل شانكلي العظيم، أيّ شيء بدا ممكن.

    رون ييتس (لاعب إل إف سي وقائد 1961-71): الرغبة للفوز بالكأس للمرة الأولى أخضع يمين إلى النادي. من قبل 1964/65 نحن كنّا جانب واثق جدا ومجرّب جدا. شعرت من قبل الدورة الثالثة التي نحن أخيرا ستفوز بالكأس تلك السنة.

    إيان القدّيس جون (لاعب إل إف سي 1961-71): عرفنا بأنّنا جيد بما فيه الكفاية للفوز بالكأس. أفترض كلّ لاعب يفكّر فريقهم يستطيع الفوز بالكأس قبل البداية لكنّي إعتقدت حقّا بأنّنا يمكن أن نفوز به تلك السنة.

    نصر 2-1 على الزميل أولا قسم غرب بروم جانبي رأى الحمر يفاوض المانع الأول بسلامة والسحب لدورة أربعة ما كان يمكن أن يكون أرحم إلى ليفربول - ربطة بيت ضدّ مقاطعة ستوكبورت، الجانب الذي يسند كامل دوري كرة القدم.

    تقدّم في دورة خمسة بدا شكلية. إلى حدّ، ذلك مدير بيل شانكلي قرّر إفتقاد المباراة وبدلا من ذلك يبدأ مهمّة تجسّس إلى ألمانيا، حيث يدهس القاعدة ليفربول معارضو كأس أوروبيين قادم إف سي كولون.

    هي كانت اللعبة الكبيرة الأولى إفتقد منذ إستلام المسؤولية في 1959 وهو كان مسرور هو عمل كالبلم من مانجستر سحب إحدى أكبر صدمات الكأس تقريبا أبدا - هدف دقيق حادي وخمسون من قبل جوردن ميلن ينقذ ليفربول في النهاية ’ s يخجل بعد أن أخذ الزوّار قيادة دقيقة ثامنة عشرة.

    رون ييتس: أعتقد من الممكن أنّ لربّما نحن أخفقنا في تقدير ستوكبورت ونحن كنّا في الحقيقة محظوظون جدا للحصول على سحب.

    بظهر شانكس في القيادة بعد أربعة أيام ليفربول لم ترتكب نفس مرة الخطأ الثانية حول وستوكبورت ’ s فقاعة إنفجرت عندما أطلق هانت الحمر قبل ستّة دقائق للأمام الفترة. الجزء الثاني كان تجوال لليفربول وهانت أكّدا مرورهم في دورة خمسة بدقائق ثانية من الوقت.

    بدأ إشتباكا مثيرا مع أشخاص قسم الناجحين الثاني بولتون هيّامين. الإهتمام في الربطة كان هائلة وقريب في 60,000 حزم في متنزه بورندين لرؤية مقعد عنوان إيان الرأسي متأخّر كالاهان قاتل مسابقة بتوتر.

    إيان كالاهان (لاعب إل إف سي 1960-78): أنا كنت مدرك الذي هناك يشتاق ليذهب. الكرة عبّرت من قبل بيتر تومسن. هو كان صليب عظيم، مباشرة إلى رأسي وأنا إستطعت وضعه في. لي فقط لإحراز كان تماما مفخرة، لا يهم برأسي!

    إنتظر فريق عربة ليستر مدينة ليفربول في الثمانية الأخيرة. كلّ الفرق خرجت في المنافسة ليستر كانت الواحد الذي أغلبية اللاعبين ومؤيدي ليفربول أرادوا تجنّب لكن تعادل بدون أهداف موثوق في فيلبرت ستريت صعّد الإعتقاد المتزايد الذي الحمر ’ الاسم كان على الكأس.

    بفائدة البيت في الإعادة ودعم حشد أنفيلد عاطفي ليفربول حطّمت نحس ليستر أخيرا بشكل نهائي يشكر إلى هدف روجر مذهل هانت.

    بيل شانكلي: الكرة تركت السماء وهو حطّمه في بقدمه اليسار.

    روجر هانت (لاعب إل إف سي 1959-69): أعطى مقدار المناسبة - سادسا دورة الكأس وضدّ مصارف جوردن، هو كان بالتأكيد واحد أن يتذكّر. ضربته على الوابل وهو طار في.

    الموسم كان يعزّز الآن إلى ذروة مثيرة وبعد ثلاثة أيام فقط يفوز خلال طاقة تستنزف مباراة الكأس الربع نهائية الأوروبية ضدّ إف سي كولون في روتردام، سافر الحمر إلى متنزه الفيللا لمواجهة تشيلسي المحبّة كثيرا في الأخير الأربعة من كأس إتحاد كرة القدم.

    الإحتمالات كدّست بشدّة لمصلحة تومي دوخيرتي ’ s فريق صغير لكن ليفربول أعادت أحد أداءاتهم الأجود لحجز تذكرة ويمبليهم. للساعة الإفتتاحية كان هناك قليلا لفصل الجانبين وهي أخذت قطعة خداع بيتر تومسن لكسر الجمود.

    بيتر تومسن (لاعب إل إف سي 1963-74): الهدف الأول كان دائما سيكون المهمة جدا ولحسن الحظ سقط لي. أخذت الكرة داخل، عبر المدافع، أسرع في للهدف وضربه من حافّة منطقة الجزاء. عندما رأيته ماضي كاذب مراقبهم ويدخل بالبريد القريب أنا كنت الرجل الأكثر سعادة في إنجلترا.

    عقوبة من قبل ويلي ستيفينسون 11 دقيقة من الوقت طمأن ليفربول من النصر وليفيربودليانس سعيد صبّا على درجة متنزه الفيللا لمهاجمة أبطالهم في الصافرة النهائية.

    وقف فقط ليدز يونايتد الآن بين نادي كرة قدم ليفربول وكأسه المقدّسة. لا يدعو للأستغراب كلّ نصير حمر كان مستميت أن يكون في ويمبلي في اليوم الكبير وتخصيص ضئيل فقط 15,000 تذكرة لكلّ نادي سبّب صراع مسعور للتذاكر.

    الطلبات جاءت من جميع أنحاء العالم لكن شانكس أعلنت: ' أيّ تذاكر أنا ’ أصبح ذاهبة إلى الأولاد على كوب. '

    على الرغم من مثل هذا التخصيص التافه للتذاكر، كوبيتيس الجوّال كانت في الصوت الرفيع تحت الأبراج التوأمية وعلى يوم رمادي في العاصمة أضاؤوا الملعب براياتهم الحمراء والبيضاء.

    بمثل هذا الدعم ليفربول لا تستطيع أن تفقد. ' أنت ’ إعادة ستفوز لأنك ’ إعادة، أفضل فريق، ' شانكلي أخبر لاعبيه قبل اللعبة، ' ليدز مشرّفة أن تكون على نفس الحقل كك. وأنت ’ إعادة لن تخيب أمل المؤيدين الأعظم في العالم. إذا دعت الضرورة - وهو فاز ’ t يكون - أنت يجب أن تعدّ للموت من أجلهم. '

    فقط رشيقون من الهوامش - 0.686 هدف - منع نجاح ليدز ليفربول كأبطال وتحت التوجيه الفطن لدون إعادة ينافس والقيادة الإلهامية لنجمة إفيرتون سابقة بوبي كولينس ما كان هناك شكّ في الذي يوركشايرمين كانت قوة هائلة.

    لكن بذلك الحديث التشجيعي الإلهامي يدقّ في آذانهم ليفربول خرج في ويمبلي بالثقة عاليا جدا.

    رون ييتس: عرفت بأنّنا كنّا سنفوز بالكأس وفكر الحصول على الضربة حتى يدخل في رأسي.

    معركة جسدية توقّعت واللعبة مجرّد كانت عشرة دقائق قديم عندما يتكبّد جيري بيرن جرحا الذي كان أن يصبح جزء فولكلور ليفربول.

    جيري بيرن (لاعب إل إف سي 1955-69): دخلت لأدوات مع بوبي كولينس. وضع قدمه على الكرة وحوّل كتفه لي. أنا ما كسر عظم ترقوة قبل ذلك، لذا أنا مدرك لما ضرر كان قد عمل مباشرة. هو لا يخطر في ذهني لترك الحقل وأنا لعبت على بذراعي الذي يتدلّى ساكنا بجانبي.

    هي كانت مباراة التي كانت مليئة بأخطاء وواحد التي لن تتذكّر ككلاسيكية. على الرغم من ليفربول أفضل مهاجمة نوايا، الوسائل الدفاعية المتجهّمة لدون إعادة رجال جعلوا لمنظر مملّ وبعد الدقائق الإفتتاحية الـ90 أخفقت في إنتاج وقت هدف إضافي لعب في نهائي كأس للمرة الأولى منذ 1947.

    أخذ بيل شانكلي فخرا عظيما في الحقيقة بأنّ جانبه إعتبر واحد، إن لم يكن، فريق أصلح حول وفي الوقت الإضافي أثبتوا هذا. خلال ثلاث دقائق اللعبة إنفجرت فجأة في الحياة.

    روجر هانت: غلب ويلي ستيفينسون لاعبا ليدز، دفعه للأمام لحيث كان جيري بيرن خارج على اليسار. جيري خفّضه من الخطّ وهو جاء لي على إرتفاع حوالي أربعة قدم. أنا فقط إنحنيت وترأّسته في. لربّما أنا ’ أحرز ve أهداف أكثر ذهولا في مهنتي، لكن من يهتمّ؟ شعرت بطول عشر أقدام. كان هناك دموع فرح.

    رحل أنصار ليفربول برية بالبهجة وهو أخذ خمسة رجال شرطة لإزالة مؤيد منتشي واحد من الدرجة، ولو أنّه ما زال يستطيع تلويح خرخاشته بينما هو حمل من!

    ليفربول ’ s بهجة ولو أنّ كانت قصيرة الأجل وبعد ثمانية دقائق، من السماء، تردّ ليدز بضربة سامّة من بيلي بريمنير الذي سوّى الأمور. لكن بمباريات كأس أوربا شبه النهائية ذات رجلين مع إنتر ميلان لوصول الحمر رفضت القبول بسحب.

    ب111 دقيقة ذهبت، تقدّموا ثانية. عوّم كالاهان صليبا إلى رئيس إيان القدّيس جون غير مؤشّر ومن موقع مركزي على حافّة منطقة الست ياردات، القدّيس ما إرتكب أي خطأ بعنوان غوص رأسي الذي عشعش بحلاوة في قاع غاري سبراك ’ s شبكة.

    إيان القدّيس جون: الهدف نظر كبير كنفق ميرسي عندما ترأّسته في. هو كان هدف بالغ الأهمية في تأريخ النادي وأنا ممتن جدا بأنّني كنت الرجل على نهاية الصليب الذي مكّنني لوضع الكرة في الشبكة.

    الإنتظار الطويل إنتهى وعندما حمل رون ييتس أخيرا عاليا الكأس، مؤيدون داخل ويمبلي ذلك اليوم يقسم بأنّهم ما سبق أن سمعوا زئير أعلى. ’ ي نعم أديو - نحن ’ فاز ve بالكأس ’ جأر حول المكان المشهور كعاطفة المناسبة سيطرت.

    بيل شانكلي: لتفكير نادي مثل ليفربول ما سبق أن فازت بكأس إتحاد كرة القدم كانت غير قابل للتصديق. العديد من صلّى من أجله للحدث على طوال السنوات لكن ما سبق أن حدث. لذا عندما غلبنا ليدز في ويمبلي في 1965، العاطفة كان غير منسية. الرجال الناميون كانوا يبكون وهو كان الأعظم يحسّ أيّ إنسان كان يمكن أن لرؤية ما عملنا.

    رون ييتس: ضلّع إفيرتونيانس ليفيربودليانس دائما حول الحقيقة بأنّ ليفربول ما سبق أن فاز بكأس إتحاد كرة القدم وأنا إستلمت كمّية كبيرة من البريد بعد النهائي، يهنّئني، كقائد، على نصرنا. بعض الرسالة كانت من المؤيدين الأكبر سنّا الذين كتبوا في الحقيقة بأنّهم يمكن أن يموتوا في السلام الآن بعد أن فازت ليفربول بكأس إتحاد كرة القدم.

    فوز الكأس للمرة الأولى عنى بأنّ كثير. كان يوما غير منسي - أعظم في تأريخ النادي وطيور الكبد ما زالا يجلسان على قمّة بنايات ليفربول!
    bebe
    bebe
    تاريخ نادي ليفربول G_rank5


    عدد الرسائل : 1796
    البلد : تايواني
    تاريخ التسجيل : 29/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 300
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف bebe 2006-09-18, 22:27

    1977 - الأبطال الأوروبيون (European Champions):

    إذا فوز كأس إتحاد كرة القدم للمرة الأولى في 1965 يعتبر اليوم الأعظم في تأريخ نادي كرة قدم ليفربول، ثمّ ليس هناك شكّ الذي يفوز بالكأس الأوروبي للمرة الأولى في 1977 كان الليل الأعظم.


    25 مايو/مايس 1977، مثل مايو/مايس الـ1 1965، تأريخ الذي سيحمل أهمية خاصّة إلى الأبد لليفيربودليانس. لأنه كان على هذا الليل المعتدل في العاصمة الإيطالية لروما التي حملت إميلين هيوز بشكل فخور عاليا كأس الكأس اللامع الأوروبي ذلك هو الفضّي – الجائزة الأعظم في كرة قدم النادي.

    هي كانت ذروة 13 سنة تسعي وبداية فترة لم يسبق لها مثيل من الهيمنة بنادي إنجليزي في أوروبا. أربعة كؤوس أوروبية أخرى تلت لكن الإنتصار الأول دائما سيبقى الأثمن.

    روني موران (مدرّب إل إف سي 1969-99): نحن مفقود في نهائي كأس إتحاد كرة القدم، السّبت السابق، وكلّ شخص كان خائب الأمل بشأن ذلك، ليس فقط اللاعبين. عرفنا بأنّنا كان عندنا اللعبة الكبيرة في روما في الأربعاء، لذا هو كان مسألة يسحب رؤوسنا. نحن حاجة للرفس أي شخص فوق الظهر، هم فقط إلتفّوا حول ثانية، لهذا السبب حصلنا على النتيجة الجيّدة في روما.

    نزوح جماعي جماعي لليفيربودليانس إقترب من العاصمة الإيطالية لتحية الحمر. هي كانت الأكبر أبدا هجرة أنصار كرة القدم من هذه الشواطئ وبحر الأعلام المتقلّبة الحمراء والبيضاء الذي حيّيا اللاعبين أعطوهم مصعد قوي قبل اللعبة الأكبر في تأريخ النادي في ذلك الوقت.

    تيري مكدرموت (لاعب إل إف سي 1974-82): روما لن تبهت من ذاكرتي. أنا يتذكّره دائما إلى أن اليوم أموت، خروج في الملعب ويرى الأعلام المتقلّبة الحمراء والبيضاء، أنا ما رأى أيّ شيء يحبّه وأنا ما رأى أيّ شيء ثانية منذ. هو كان فقط جوّ وشعور مدهش لرؤية أولئك الأنصار. هناك لا بدّ وأن كان على الأقل 30,000 سكوسيرس هناك وهو كان فقط هائل. مشينا إلى الدرجة حول قبل ساعة وفكر ‘ السيد المسيح، كيف نحصل على الضربة لهذه القطعة ’ ومن الواضح نحن didn ’ t.

    تومي سميث (لاعب إل إف سي 1960-78): ’77 نهائي كأس أوروبي واحد كان الواحد متى أنا لاحظت الحشد. خرجنا للنظر ما كان يجري في الملعب وثلاثة أرباع روما منه كان حمراء. أنا يصدّقه وهو ضربك , ‘ نحن ’ حصل ve على المؤيدين الأكثر من الألمان ’ ويأخذ في الاعتباره #8217؛ s ليس ذلك البعيد إعتقدت بأن سيكونون هناك.

    إميلين هيوز (لاعب إل إف سي وقائد 1967-79): أتذكّر الخروج على الدرجة قبل اللعبة وفكّرت في نفسي ‘ يسوع المسيح نحن ’ عادت إعادة إلى ليفربول !’ كان هناك ذلك العديد من الزبائن من ليفربول هناك، نحن حيّينا ببحر أحمر وأبيض. دعم الأنصار أعطانا جميعا مصعد رائع وكلّ الفتيان كانوا يقولون إلى بعضهم البعض كيف ما كان هناك طريق نحن يمكن أن نخسر المباراة الآن. هو كان مثل لعب في البيت. أنا أستطيع أتخيّل ما لاعبي بوروسيا لا بدّ وأن فكّر متى خرجوا. هم لا بدّ وأن نظروا حول وفكر ما كان عندهم فرصة ضدّ مثل هذا الدعم. لا بدّ أن تكون قّد بدا مثل هم كانوا يلعبون في أنفيلد.

    بين كتلة الأعلام التي حيّت لاعبي ليفربول الذين الأكثر جاذبية كان بدون شك الواحد تقديرا إلى الأعمال البطولية الأوروبية للمدافع الشعبي جوي جونز. بالإشارة إلى الألعاب ضدّ ست إتين، زيوريخ والآن النهائي ضدّ مونتشينجلادباتش قرأ – أكل جوي سيقان الضفادع، جعل اللفّة السويسرية،
    الآن هو ’ s يمضغ غلادباتش. قياس 24 قدم ب8 قدم وتجمّع من قبل كوبيتيس فل داوني وجيمي كومينجس، الراية تضاعفت بينما الحمر تقدّم في أوروبا ذلك الموسم.

    فل كومينجس (نصير إل إف سي): أصلا هو كان فقط ' سيقان ضفادع ' جوي يجعل اللفّة السويسرية ' كان طبيعي لمباراة زيوريخ الشبه نهائية. لكنّنا إحترنا لساعات على ما العمل للنهائي. ثمّ أمّي جاءت بحلّ – يديرهم سوية. ذلك كيف حدث.

    جوي جونز (لاعب إل إف سي 1975-78): كان هناك رايتان في ويمبلي الذي أضحكتاني، لكن عندما خرجت في روما ’ s ملعب ومنشار أوليمبي الذي واحد جعلني أشعر بطول عشر أقدام تقريبا. بصر كلّهم ليفيربودليانس في روما رفعني أكثر من أي شيء آخر. أنا بكل صدق didn ’ t يتوقّع هناك أن يكون ذلك العديد منهم هناك. فاقوا عددا الألمان من قبل حوالي ثلاثة أو أربعة إلى واحد. هو كان يدهش الذي عمل بعضهم للوصول إلى روما.

    ضدّ جانب بوروسيا الذي تضمّن اللاعبين الدوليين القائمين مثل فوجتس، بونهوف، هينكيس وسمونسين، المهمّة التي تواجه ليفربول كانت واحد قوي لكن بمثل هذا الدعم المتعصّب يدقّ في آذانهم أخذوا إلى الحقل في المزاج الواثق وأخذوا مركز الصدارة خلال تيري مكدرموت نصف الطريق خلال النصف الأوّل.

    تومي سميث: خرجنا هناك وهو كان غير صحيح وأعتقد على ذلك الليل، نحن ليس أصبحنا جانبا أوروبيا، لكنّنا لعبنا مثل جانب أوروبي. تيري مكدرموت ’ s هدف أول كان يبرز. الصغيرة إثنان، ضربة، ضربة، يضرب وهو يرفعه على حارس المرمى. رائع جدا.


    تيري مكدرموت: هدفي أتذكّر جيّد جدا. أنا رآه تلك العديد من الأوقات على التلفزيون. ولو أنّه أفضل، هو كان الأكثر أهمية. مرّرت كالي الكرة إلى هيغواي وهو ’ s لعب مناولة بينيّة عظيمة لإختيار مرتي. أنا ’ حصل على ولفجانج نيب – هو كان حوالي 9 قدم 2 في – نفاذ عليّ. إعتقدت , ‘ نعم نعم، ضربه قبل أن يجيء ويبعثرني ’ كان يمكن أن يذهب إلى أيّ مكان، لكنّه دخل خلف الشبكة.
    كما صوّتت نصف صافرة الوقت الأعلام خرجت ثانية لمدح شغل جيد. لحدّ الآن كلّ شيء على ما يرام كان الإجماع العامّ عاد إلى غرفة ملابس ليفربول لكن في الكلام بيسلي فريقه نصف الوقت حذّر فريقه من الرضا. على أية حال، هم كانوا كلمات النصيحة التي ليفربول أخفقت في إحترام وبعد ستّة دقائق تستأنف الألمان تردّ للتعادل.

    إميلين هيوز: كلّ فريق، لا مسألة من أنت تلعب، يتوصّل إلى أقلّ فرصتين في مباراة. بوروسيا ما كانت مختلف. كان عندهم نوبة خمسة دقيقة كانت هم كانوا على القمّة وهم أخذوا فائدة كاملة بمسك معادل.

    حالة جيمي لاعيب فيها عادة – لاعب كرة قدم أوروبا الصغير للسنة في 1977 - كان مذنب ليفربول السيء الحظ، يخطئ في وضع ترخيص خلفي مقصود إلى كليمينس ويزوّد بوروسيا ’ s ألان سمونسين بالفرصة هو إشتهى طوال اللّيل. إنقضّ المهاجم الدانماركي بسرعة على الحالة ’ s خطأ وبلمح البصر ساط ماضيا مضروبا كليمينس عاجزة وفي الزاوية العليا للشبكة.

    تومي سميث: أحرزوا هدفا، ترخيص سيئ بحالة جيمي، لكنّنا أخذنا اللعبة إليهم، كانت مريض ونحن يذهب قوميا. هو 1-1 وبعد ذلك أحرزت، الذي كان غير عادي جدا. من زاوية على اليسار من قبل هيغواي، حديد أنفيلد، في ه الـ600 لعبة للنادي، وردة مثل عنقاء من النيران لدفع عنوان رصاصة الرأسي للتحطّم في خلف شبكة بوروسيا.

    تومي سميث: أخفقوا في عمل واجبهم المدرسي. رتّبنا مقدما بأنّني يجب أن أرتفع للزوايا لكنّهم إستعدّ له وأنا تركت غير مؤشّر. ستيفي (هيغواي) توقّع تقطيع الزاوية في والفكرة كان لي لتحريكه إلى كيجان ويسبّب تشويش عموما في منطقة جزائهم. بدلا من ذلك قاد الكرة في المركز، أسرعت لمقابلته وإرتبطت بعنوان رأسي مثالي. حارس المرمى ما تحرّك. أنا ’ d يقارنه لخدمة آس في التنس أو يضرب فتحة في واحد في الغولف. كلّ شيء حوله كان مثالي.

    بثمان دقائق تبقى كيفين كيجان، يلعب لعبة حياته، إلتقط الكرة فقط على خطّ المنتصف، وبتخلّف عن ظلّه بيرتي فوجتس في صحوته، بدأ مرة إندفاع التي أخذته إلى ضمن إطلاق نار مسافة هدف بوروسيا. ك هو teed فوق طلقته من ياردات 12 خارج فوجتس أرسله بشكل متوقع يتمدّد إلى حلبة سباق. هي كانت كواضح عقوبة أنت ’ يرى ll أبدا. حكّم السّيد وورز ما كان عنده تردد في إشارة إلى البقعة وفوق فل نيل مخطو لختم نادي كرة قدم ليفربول أكثر الإنتصار البالغ الأهمية.

    فل نيل (لاعب إل إف سي 1974-85): يعود الأمر لي لإنهاء اللعبة وهو كان مشية مؤلمة طويلة يعود الأمر لتلك بقعة العقوبة. هو كان كيفين ’ s لعبة أغنية موت. أخذ بيرتي فوجتس في كل مكان وفي النهاية بيرتي أصبح محبطا، أنزله، عقوبة! أنا ’ حصل ve على سير لمسافة 50 ياردة إلى تلك بقعة العقوبة والذي أتذكّر أكثر قبل أخذ الركلة كالي، الذي لعب مليون لعبة لهذا النادي، على حافّة الصندوق وأيديه في موقع صلاة قائلا ' يجيء نيلي، رجاء! ' عرفت بأنّ إذا أحرزته ينهي اللعبة لكنّي wasn ’ t عصبي عندما صعّدت. عندما خرجت من النفق قبل أن اللعبة ضربني الذي ولجانج نيب كان حوالي إثنان أو وثلاث بوصات أطول من كليم وأنا قرّرت ثمّ بأنّ إذا حصلت على عقوبة التي أبقيه مستوى واطئ لأن يكافح من أجل نزول له. هذا الذي عملت وهو إلتفّ في من البريد.

    هذا كان اللحظة التي النادي ناضل من أجله منذ أن ذلك عصر الأحد عاد إلى أغسطس/آب 1964 عندما بدأوا على نزهتهم الأوروبية الأولى على الإطلاق إلى ريكفيك ولبوب بيسلي، أطول عضو عامل لأنفيلد يعمل فيه كان الإنتصار النهائي.

    بوب بيسلي (مدير إل إف سي 1974-83): للعودة من ويمبلي ويلعب مثل ذلك كان مفخرة في نفسها. ثمّ روحنا إختبرت أكثر متى إرتكبنا خطأ وأعطينا هدف مأخوذ بشكل مبدع. ردّهم يعني كثيرا للاعبين والعروض فقط الذي محترفون عظام هم. عملنا البلاد فخورة وهذه لحظتي الأعظم.

    نجاح في روما كان إنجاز رحلة طويلة 13 سنة للاعبين وموظّفين وأنصار على حدّ سواء.

    إميلين هيوز: أتذكّر مشي تلك الخطوات لرفع الكأس وأنا بدوت صاحب امتيازات للعمل ذلك. أنا ما كنت أفكّر بنفسي، كيفين كيجان أو بقيّة الفتيان الذين ’ d فقط فاز بالمباراة. الأسماء التي كانت تومض خلال رأيي كانت من أمثال روجر هانت وإيان والقدّيس جون ورون ييتس، شانكس ورويبن بينيت. هذه كانت الرجال الذين منحونا الفرصة للفوز بالكأس الأوروبي والذي وضعونا في الموقع بإنّنا كنّا في. كما إمتددت لجمع الكأس أعرف بأنّه كان لهم بقدر لنا.

    بيل هايتون (نصير إل إف سي): لي، هو ما كان كثيرا جدا اللعبة بنفسها أو النتيجة، ولو أنّ كلا كانت عظيمة بالطبع. كان هناك شعور بأنّنا أبقينا إيمانا مع أولئك الذين ذهبوا أمامنا. أتذكّر على الحافلة تعود إلى المطار أن تكون في رهبة النصيرين الأكبر سنّا. قد كانوا في ميلان في ' 65 ورأى بأنّ سرقنا في نصف. لهم هو كان رحلات تنتهي. كان هناك طفل حوالي عشر أيضا على الحافلة. له الرحلة كانت فقط تبدأ.




    1985 - كارثة هيسيل (Heysel Disaster):


    لا أحد سينسي الأحداث المأساوية أبدا في ملعب هيسيل في بروكسل في مايو/مايس 29 1985. ليفربول كانت تلعب يوفنتوس في الكأس الأوروبي النهائي وماذا كان يجب أن أحد الليالي الأعظم في تأريخ النادي تحوّلت إلى الأوطأ.


    بدلا من أن يترك بروكسل بعد أن رأت فريقنا يحمل كأس خمس الأوروبي، سافر مؤيدي ليفربول إلى الخلف إلى إنجلترا بعد أن شهدوا وفيّات 38 إيطالي وبلجيكي واحد.

    لكلّ شخص إرتبط بالنادي على ذلك الليل المأساوي هو موضوع، الذي يستدعى الذكريات المتجهّمة …

    فل نيل (لاعب إل إف سي 1974-85 وقائد فريق في هيسيل): أنا لا أستطيع أن أنتظر للعب نهائي كأسي الخامس الأوروبي لنادي كرة قدم ليفربول وظهر بأنها مثل هذا المأساة. هو #8217؛ s يمرض حقا.

    بيتر هوتون (نصير إل إف سي ومغنّي رئيسي سابق من المزرعة): السبب تلك الكارثة حدثتها كانت ببساطة بسبب نقائص السلطات.

    ليز لوسون (نصير إل إف سي وسكرتير مؤيدي المسؤول إل إف سي يضرب): أخبر بيتر روبنسن إتحاد كرة القدم الأوربي قبل النهائي الذي التفرقة wasn ’ t جيد بما فيه الكفاية، wasn الأرضي ’ t بمستوى قياسي، لكنّهم didn ’ t يستمع. أساسا، أشعر لذا، لذا آسف على عوائل الإيطاليين الذين فقدوا حياتهم، لكنّه كان الشّيء الذي كان يمكن أن يتجنّب إذا إتحاد كرة القدم الأوربي كان سيستمع إلى بيتر روبنسن.

    فل نيل: النادي كان من المستحيل مذنب ولا كانت يوفنتوس. أعكس في أغلب الأحيان وأقول، ما كان هناك إستفسار حقا. أريد المعرفة من تقع عليه اللائمة بخصوص إختيار الذي الملعب المخرّب الأحمق للناديين الهائلين تلعبان في نهائي كأس أوروبي. بالتأكيد، برشلونة كانت متوفرة وبيرنابيو، هو could've حمل أي مكان حقا لكن ليس مرة أسفل ملعب الألعاب الرياضية؟

    إعترضت ليفربول على إختيار الأرض لتنظيم النهائي حسنا قبل الهزل الودّي خارج الملعب بدأ بإدارة شرّير داخل. ماعدا الحقيقة بأنّ الملعب بدا منهارا، قلق ليفربول الرئيسي كان بأنّه كان هناك أن يكون قسم محايد من الأرض وضع جانبا لأنصار كرة القدم من بلجيكا. جادل النادي بأنّ ليفربول الوحيدة ويوفنتوس يجب أن يخصّصا التذاكر. وضع جانبا منطقة محايدة تؤدّي إلى أنّ كلتا مجموعات الأنصار فقط قادرة على شراء التذاكر من بلجيكا يبيع هكذا يخلق منطقة مختلطة خطرة. كتأريخ منذ ذلك الحين قد أثبت، هذه المنطقة المحايدة ملأت قريبا مع المؤيدين الإيطاليين.

    بيتر هوتون: آرسنال كانت هناك قبل سنوات قليلة وعلى شجرة العنب التي نسمع من أنصارهم بإنّه كان نفاية. لذا كلّ شخص عرف، حتّى عندما حصلنا على تذاكرنا في أنفيلد رأينا إكس قسم شطب، نحن كنّا نعتقد ‘ الذي ’ s الذي لـ’ ؟ أتذكّر بوضوح أحصل على تذكرتي – عندي ما زلت أحصل على التذكرة التامّة في البيت. هو يحصل على الأقسام إكس واي زد عليه وإكس قسم برأس اللباد كتب خارج. وبعد ذلك الإشاعة تجوّلت ذلك يوفنتوس كان عنده نصف نهايتنا. ذلك كان الإشاعة الأولى، لكن بينما رشح يوفنتوس كان عنده ثلث النهاية. قالت السلطات هذا القسم كان للمحايدين، لكن كلّ شخص عرف بأنّ بروكسل كان عندها جالية إيطالية هائلة وبأنّ هذه التذاكر كانا سينتهيان به في أيدي أنصار يوفنتوس.

    فل نيل: كان عندنا 11,000 تذكرة، ذلك ’ s الشيء الذي ما زال يلتهب. جو فاجان كان يجب أن يعطي توديع مجيد، كما هو الحال مع بوب بيسلي كان، بسبب مناخ فائز الذي نحن كنّا سنبذل أقصى ما يمكن لإرساله الطريق بوب بيسلي كان، وهو wasn ’ t أن يكون، لكنّه ما زال يشعر بالأذى ذلك تحته كلّ، شخص ما كان مسؤول عن ذلك

    ليز لوسون: هو كان نوع أحدهم الأيام عندما، تعرف متى أنت تخرج شعور مضطرب إلى الخارج الأرض ذلك الشيء ليس يمين؟ وهو #8217؛ s المرة الأولى أبدا بأنّني ’ ve إلى مباراة وحصل على ذلك الشعور. ثانية هو كان يوم مشمس حار لطيف وأعتقد نحن ’ d إختار يومين وظلّ في فندق. تركنا الفندق ويصلون إلى الأرض، هو كان لطيفة وحارة ومشمسة ونحن نزلنا من الحافلة وكنّا فقط خلط حول. نحن كنّا فقط نمتدّ على العشب وفجأة كوّنت الإنطباع، أنا أستطيع ’ t يصف الشعور، هو #8217؛ s يحبّك أنزلت رعشة عمودك الفقري وأساسا أشياء weren ’ t يمين ذلك اليوم.

    بيتر هوتون: نحن أقرفنا بالمنظمة، حتى قبل أيّ شيء حدث أبدا على terracing. نحن كنّا نقول إلى الناس , “ الذي ’ s إستمرار؟ حيث ’ s الطابور ?” وهو كان حرفيا كلّ شخص لهم تعرف، أنت كنت سيكون عندك حرفيا أن تدخل، حتى إذا كان عندك تذكرة، وكما دخلت، أنت كنت truncheoned للا سبب ظاهر.
    raouf09
    raouf09
    تاريخ نادي ليفربول R_rankmod


    ذكر
    عدد الرسائل : 1731
    العمر : 35
    البلد : MOUZAIA BLIDA
    الجنس : PIRATAGE
    تاريخ التسجيل : 30/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 1000
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف raouf09 2006-09-18, 22:28

    مشكور
    bebe
    bebe
    تاريخ نادي ليفربول G_rank5


    عدد الرسائل : 1796
    البلد : تايواني
    تاريخ التسجيل : 29/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 300
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف bebe 2006-09-18, 22:29

    ليز لوسون: شعرنا جلوس مضطرب جدا خارج الأرض، كما عمل أصحابي ونحن قرّرنا بأنّ أساسا للسلامة، ندخل الأرض. نحن weren ’ t في النهاية الرئيسية مع مؤيدي ليفربول، نحن كنّا في الجانب وإلى رعبنا، عندما دخلنا على الأرض، توقّعنا أن نكون قادرون على الإرتياح في الأرض لأننا ’ d يكون بين مؤيدي ليفربول، حصلنا على تذاكرنا من أنفيلد، نحن ’ d سافر على السفرة الرسمية برابطة التطوير ونحن أحطنا في الحقيقة من قبل مؤيدي يوفنتوس، الذي جعلنا مضطربون لدرجة أكبر.

    بيتر هوتون: أعني كلّ شخص أعتقد صفّى لذا بموقف الشرطة. أعني الفتى معي، يدخل وهو يرتدي بندقيةه من قبل إحدى الشرطة! وهو كان عنده تذكرة، لكن لأن تفادى بعيدا عن يضرب بالرأس بالعصا … ينتظر هناك، هو ’ s إشترى تذكرة لمباراة ولمشاكله ك هو ’ s يدخل اللعبة هو ’ s يحصل على عصا على الرئيس! لذا أعتقد إعترض على ذلك، وسحبت إحدى الشرطة بندقية عليه. أعتقد هم كانوا عديمو الخبرة كليا، هم #8217؛ d كان عنده هذه الصورة من المشاغبين الإنجليز، هم didn ’ t معرفة للتعامل مع الحشد والفرضية كان ذلك كلّ شخص من إنجلترا كان مشاغب.

    حول قبل ساعة مزاج وقت ضربة البداية المحدّد أصبح منهكا داخل الأرض، كلتا مجموعات الأنصار توقّفت للتزود بالطعام بعضهم البعض خلال سياج عزل جعل من السلك المشبّك. بعد فترة ثابتة من الصواريخ تمطر على نهاية الحمر، بعض أنصار ليفربول إتّهموا في نظرائهم الإيطاليين وكما فوضى سيطرت، أنصار يوفنتوس هربوا وإزدحام تلى. حائط الذي يمنع هروبهم إنهار على القمّة منهم وتسعة وثلاثون مؤيد كرة قدم مات حيث سقطوا.

    ليز لوسون: أخذت آلة تصويري معي، الذي كان عنده عدسة telephoto، أنا فقط نوى أن يتحمّل بعض الصدمات وأنا كان عندي هو حول رقبتي. أنا فقط أتذكّر panning حول الأرض وكان هناك مباراة كرة قدم أطفال إستمرّت قبل البداية كترفيه قبل مباراة وكان هناك جوّ عدائي جدا هناك وهناك يبدو كانت يوفنتوس أكثر يحرّض في الأرض التي مؤيدي ليفربول. بعد أن هذا يمزح مع مباراة كرة قدم إنتهى، أنا كنت أجلس وفقط panning حول الأرض، وأنا فقط حدثت أن يكون عندي عدسة telephotoي واضح على المنطقة حيث حطّمتنّ، وأنا didn ’ t يعرف ما هو في ذلك الوقت وكلّ أو مفاجئة أنا فقط رأى نفخة الغبار.

    بيتر هوتون: أنا كنت في القسم على القسم المعاكس إلى المنحنى الذي إنهار، حيث الحائط إنهار، لذا أنا wasn ’ t بشكل خاص شاهد عيان إلى الذي بدأه، لكنّه فقط يبدو كان شجار بسيط ومناوشات بسيطة، أنت ’ d رآه مائة مرة قبل ذلك في كلّ أرض في كلّ بلاد. أنا ’ ll يخبرك الذي، عشرون شرطة من طريق أنفيلد كان سيصنّف ذلك خارج في 30 ثانية وأنا أعرف ذلك لحقيقة.

    كيني داغليش (لاعب إل إف سي 1977-90): أنا لا أستطيع قبول عمل بعض أنصار ليفربول لكنّه صعب أن لا يردّ متى المؤيدين المتعارضين يرمون القذائف عليك. الحقيقة بأنّ الضحايا قد تنتج ما كانت ستحدث إلى ليفربول تحرّض متى صادفوا. إذا رجمت بالأحجار، السنة قبل ذلك، وعانت بشكل سيئ، أنت لن تقبله ثانية. ذلك كيف المشكلة بدأت.

    لمدير ليفربول جو فاجان، الذي قرّر التنازل كرئيس أنفيلد في نهاية الموسم، هذا كان نهاية مرعبة إلى مهنة مجيدة بالحمر.

    فل نيل: ذهب جو فاجان لمخاطبة الأنصار وهم إقترحوا بأنّني قمت به أيضا، لذا بعد ساعة تقريبا أنا شققت طريقي إلى المنصّة مع حارس خاص في جانبي، يمطر على. كان لا بدّ أن أمشي إلى الإعلام الجهوري الذي كان فوق النهاية الأخرى حيث الإيطاليين كانوا وهو wasn ’ t أفضل الممرات لشقّ طريقك خلال، بشكل خاص عندما أنت ’ حصل ve على لباس رياضة ليفربول على. أتذكّر إتحاد كرة القدم الأوربي الذي يسلّمني بيان ويقول لي لقراءته. نظرت إليه ولو أنّ ' ناه، أنا ’ m لا يأخذ ذلك، أنا ’ m سيقول ما أشعر من القلب. ' لذا أنا أعمل، شددته فوق ورماه على الأرضية وفقط ناشد أنصارنا للهدوء.

    فيما بعد ذلك الليل، فاز يوفنتوس بالكأس الأوروبي 1-0، مجاملة عقوبة قابلة للنقاش من قبل ميتشل بلاتيني. ليس ذلك أي شخص إهتمّ حقا. هو كان لا أحد مباراة يريد التذكّر.

    بيتر هوتون: حتى بعد الحائط إنهار، والمباراة لعبت، هو كان سريالي لأن كان هناك ما زال شحن خيول يدوّر المحيط الخارجي للدرجة وأنصار يوفنتوس جاءا من النهاية الأخرى. عندما ترى فلم هيسيل ترى يوفنتوس دائما تحرّض وذلك كنت في النهاية الأخرى، بالأقطاب والأجسام المختلفة، وهم حاولوا الشحن نحو أنصار ليفربول. يعرف الإله فقط الذي كان سيحدث إذا هم كانوا ناجحون ويصلون إلى نهاية ليفربول، هناك من المحتمل كان يمكن أن يكون ضحايا أكثر لكنّي أتذكّر التفكير , ‘ نحن ’ إعادة في نهائي الكأس الأوروبي وهذا نكتة ’ بالرغم من أنّ نحن didn ’ t يعتقد ونحن didn ’ t يعرف أي شخص مات أنا فقط ولو أنّ , ‘ هذه فوضى ’

    إيان راش (لاعب إل إف سي 1980-86 و1988-96): بعد ما حدث هو كان دائما سيكون غير حدث. أعتقد كان عندنا عقوبة مؤكّدة عندما روني ويلان أصبح جلبت أسفل وهم أحرزوا عقوبة، الذي كان خارج الصندوق. لكن ذلك ’ s كلّ عديمو الأهمية حقا إلى الذي حدثوا هناك ونحن لعبنا اللعبة حقا، تسأل من لعبوا في تلك اللعبة، أنت حتى تتكلّم مع لاعبي يوفنتوس الذي لعبت في تلك اللعبة، هو wasn ’ t مثل نهائي كأس، هو كان فقط لعبة. هو كان ' مثل العوائق تحصل عليها إنتهى مع وترى بأنّ عوائلنا حسنا وبأنّ الآخرون حسنا. '

    بيتر هوتون: أعتقد هو كان قضية باهتة للاعبين لأن عرفوا بأنّ الناس كانوا موتى، لكن أكثر الأنصار كانوا غافلون بأنّ الناس ماتوا.

    فل نيل: نحن أخبرنا بأنّنا كان لا بدّ أن نلعب لكن أعتقد بعد التفكّر، هو كان يمكن أن يكون أفضل لدعوة اللعبة من. حتى إذاك باطل وملغي الفائزين، أرتدي ’ t عناية، أعتقد هو كان يمكن أن يكون قرار أفضل أن دعا تلك اللعبة بالكامل من.

    هو ما كان حتى الصباح القادم الذي يؤثّر المدى الحقيقي للمأساة حقا.

    كيني داغليش: رأينا الأنصار الإيطاليين يبكون، وهم كانوا يضربون على جانب حافلتنا عندما تركنا الفندق. عندما تركنا بروكسل، الإيطاليون كانوا غاضبون، بشكل مفهوم لذا – 39 أصدقائهم مات. إحتجنا الكثير من الشرطة لحماية الحافلة. أتذكّر حسنا رجل إيطالي واحد، الذي كان عنده وجهه يمينا ضدّ النافذة حيث كان أنا يجلس. هو كان يبكي ويصرخ. تتعاطف مع أي شخص الذي تفقد شخص ما في تلك الظروف.

    بيتر هوتون: هو لم إلى أن نعود إلى أوستيند الذي الرعب منه جميعا بدأ بالغرق في. أتذكّر كلّ شيء أغلق، البلدة الكاملة أغلقت ونحن قوبلنا من قبل الشرطة، الذي صادر الأعلام أو ما شابه ذلك وأنا أتذكّر الفتى دائما الذي معي، الذي قال “ الذي تعمل ذلك لـ?” هو didn ’ t يعرف، لا أحد عرف، هو مجرّد كان عندما نعود إلى الفندق ذلك الناس أخبرونا ما حدث.

    بيتر روبنسن (مدير إل إف سي التنفيذي): هي قصّة رعب التي واحد يجب أن تعيش معها.

    ليز لوسون: أنا فقط أتمنّى لو أنّه ما حدثت. كلّ أنت تستطيع قول بأنّك تشعر لذا، لذا آسف على الناس الذين فقدوا حياتهم وعوائلهم التي تركوا.

    إيان راش: نحن ’ ve يجب أن يتذكّر هذه الأشياء، نحن ’ ve يجب أن يتعلّم منهم ويتأكّد بأنّهم أبدا لا يحدثون ثانية.

    كيني داغليش: تمشي مع مراقبة لعبة. أنت لا تمشي مع التوقّع ذلك نوع إنهاء، أليس كذلك؟ كرة القدم ليس تلك المهمة. لا لعبة كرة القدم تستحقّ تلك. كلّ شيء آخر أوتاد في التفاهة. أنصار يوفنتوس ما كان يجب أن يرموا الأحجار. أنصار ليفربول ما كان يجب أن يردّوا الطريق هم عملوا. رغم ذلك أيّ من المجموعة المؤيدينين لم تتوقّع النتيجة الفظيعة. إذا حدسوا النتائج المريعة، أو فكر ما أشياء فظيعة قد تتجلّى، أنا متأكّد الأحجار ما كانت لترمي من قبل الإيطاليين وبأنّ الإنتقام الإنجليزي ما كان ليحدث. كلّ فرد منهم، كلاهما إيطالي وإنجليزي، لا بدّ وأن أسفه. أنا متأكّد هم ما زالوا يعملون الآن.

    مايو/مايس 29 إلى الأبد سيكون يوم من الذكرى لكلا يوفنتوس ومؤيدو ليفربول. إعتقد لدقيقة حول أولئك الذين فقدوا حياتهم في هيسيل وتصلّي بأنّها أبدا لا تحدث ثانية.


    1986 - يعمل الدوبل (Doing the Double):

    بدأ نادي كرة قدم ليفربول 1985/86 تحت غيم عملاق. أحداث هيسيل فقط أربعة أشهر سابق كوّم خزيا على أنفيلد لكن ذلك الغيم الرمادي كان أن له بطانة فضّية مجيدة.


    تحت التوجيه الإلهامي للاعب / المدير كيني داغليش، تغلّب الحمر على تحدّي الإتحاد السائد يدافع عن إفيرتون للفوز بتاج بطولة سادس عشر.

    بشكل ملائم هو كان هدف الملك كيني الذي نال اللقب في جسر ستامفورد في 3 مايو/مايس وبذلك في الحقيبة ليفربول وقف على عتبة إتحادهم الأول وكأس إتحاد كرة القدم يضاعفان متى خرجوا في ويمبلي لنهائي كأس إتحاد كرة القدم، الأسبوع التالي.

    طيّارو القسم الثاني العاليين نورويتش، فريق عربة تشيلسي، يورك قاتلة عملاق، جون مدفوع من قبل بارنز واتفورد وجانب ساوثهمبتون عنيد كان قد هزم على الطريق إلى النهائي والآن فقط قرب الجيران إفيرتون وقف بين الحمر ومكان في كتب الأرقام القياسية.

    مثل نهائي كأس الحليب بين خصمي ميرسي قبل سنتين هذا كان مناسبة للذوق. الحمراء والزرقاء وقفت جنبا إلى جنب تحت الأبراج التوأمية المشهورة وأناشيد ' ميرسيسيد، ميرسيسيد ' دقّ بشكل فخور حول الملعب القديم المشهور.

    إيان راش (لاعب إل إف سي 1980-87 و1988-96): هذا كان خاصّ إضافي، لأن كأس إتحاد كرة القدم كان الكأس الواحد الذي حيّر ليفربول للسنوات الدزينة الماضية. الحقيقة بإنّنا كنّا نواجه الجيران إفيرتون ميرسينا في النهائي أضاف تابلا إضافيا. منذ كلاهما نفوز بمبارياتنا الشبه النهائية ميرسيسيد كان في حالة من الحماس البرّي في الفرصة.

    ألن هانسين (لاعب إل إف سي وقائد 1977-1991): أنا جفّفت في الوقت ويمبلي جاء. فيما إذا كان هو كان يصنّف كلّ شيء خارج للمناسبة الكبيرة، أنا لا أعرف، لكنّي كنت على وشك الإنهيار بوقت قصير جدا.

    يناير/كانون الثّاني مولبي (لاعب إل إف سي 1984-96): ولو أنّني إفتقدت اللعبة الأخيرة في تشيلسي في الإتحاد خلال المرض أنا ما زلت أحسّ كيني أضعني في، بإنّه عمل. بدوت عصبي طوال الإسبوع، ليس في اليوم، لكن يؤدّي إليه.

    إيان راش: ولو أنّنا كنّا نطارد الضعف المراوغ، شعرت بأنّ كلّ ضغط قبل مباراة كانت على إفيرتون. كان عندنا كأس إلى اسمنا. إذا غلبناهم في ويمبلي، ليس لهم شيء للتشويف لموسمهم.

    كما كافحت ليفربول من أجل حسم إفيرتون ضربت دمّا أولا. بيتر ريد خلال الترخيص أطلق سراح مسجّل هدف البلاد البارز ذلك موسم غاري لينيكير ولو أنّ بروس جروبيلار أوقف جهده الأولي هو كان عاجز لمنعه يحوّل العودة إلى الحالة الطبيعية.

    ألن هانسين: أنا عملت الخطأ لمتابعة ترخيص بيتر ريد لهدف لينيكير. نظرت إليه بدلا من أن يدور وهو كان طريق منّي.

    يناير/كانون الثّاني مولبي: أعتقد المناسبة تصل إلى نا قليلا في النصف الأوّل. لا أحد منّا لعب في نهائي الكأس قبل ذلك، بينما إفيرتون كانت هناك السنتان السابقة.

    مارك لورينسون (لاعب إل إف سي 1981-88): سيطرت إفيرتون على النصف الأوّل وأنا أتذكّر متى دخلنا في روني موران نصف وقت أعطيتنا bollocking محقّ.

    كيفين شيدي (لاعب إي إف سي 1982-92): هو كان دخول كبير في الفترة 1-0 فوق. في نصف الوقت شعرنا بأنّنا كان عندنا ليفربول في حالة هروب. كان عندي فرصة جيدة وقصّ عريضة مضروبة. نحن كنّا جيّدون على القمّة في تلك المرحلة.

    كيني داغليش (لاعب إل إف سي / مدير 1985-90): أحد أهم لواجبات مدير أن تحفّز اللاعبين في نصف الوقت. أخبرتهم: " كنّا رائعون كلّ الموسم، هناك 45 دقيقة للذهاب، سمح لنا بالذهاب ويعطيه قطعتنا " هو ما كان تماما تشرشل لكن اللاعبين إستجابوا.

    الجزء الثاني بدأ بينما إنتهى أولا – بالكآبة على القمّة – وليفربول كان عندها بروس جروبيلار للشكر لإبقائهم في اللعبة بعد خطأ نادر من قبل هانسين أدّى إلى جرايم تقدّم إفيرتون حادّ متزايد تقريبا.

    بروس جروبيلار (لاعب إل إف سي 1981-94): جئت مخرج الهدف لجمع الترخيص الخلفي لكن ألن سوء ضربته وأنا حوصرت، بشكل يائس خارج الموقع. عدت سريع مثلي يمكن أن وأجعل قفزة كنغر حقيقية لوصول الكرة. هو شيء كريج جونستون علّمني. إذا أحاول مسك الكرة التي أنا كنت سأدخل الشبكة معها.

    كريج جونستون (لاعب إل إف سي 1981-88): بروسي كان حارس مرمى عظيم والذي ينقذ كان خارج هذا العالم.

    ألن هانسين: مبكرا في الجزء الثاني فكّرت في نفسي ' قد نصبح محشوون هنا '، لكنّك تعرف ما حدثت …

    في 57 دقيقة إفيرتون ظهير أيمن غاري ستيفينس منح ملكية باهمال، إستولى روني ويلان عليه على هذا الخطأ وإندمج مع يناير/كانون الثّاني مولبي لتهيئة روش الذي ضرب خلف الشبكة سريريا.

    كيفين شيدي: نحن أخبرنا للذهاب في ليفربول ولا يستريحوا ويعطوهم المبادرة. الذي هو بالضبط ما نحن عملنا. لكن إيان راش خبير في تلقّف نصف الفرص. خطأ سيئ سمح لهم بالدخول للمعادل وفجأة بدوا لإجتياحنا.

    إيان راش: وضع يناير/كانون الثّاني مولبي كرة فقط وراء دفاعهم وفجأة الفرصة كان على. وصلته مباشرة قبل بوبي ميمس، أخذه حوله وإستداره في شبكة فارغة. كان هناك إنفجار في رأسي مثل لا شيء واجهت قبل ذلك.

    يناير/كانون الثّاني مولبي: نحن كنّا مؤقّت جدا في النصف الأوّل لكن بعد أن نقر كلّ شيء المعادل ونحن ما كنّا سنفقد.

    بالكلب الضخم يدير منتصف الملعب ويتمتّع بجدليا أحد أجوده أبدا ألعاب للحمر، سيطرت ليفربول على مداولات تدريجيا ومع إفيرتون ما زالت تهتزّ من صدمة منح هدف التعادل كريج جونستون أطلق الأبطال المتوّجين مؤخرا للأمام بحنفية مسافة قريبة في من صليب روش.

    ألن هانسين: في 2-1 هو كان دورهم للذبول. مشكلتي الباقية الوحيدة كانت تتأكّد بأنّني نهضت الخطوات لجمع الكأس قبل الرئيس.

    وصل غطاء السكر على سطح الكعكة العصر الغير منسي ستّ دقائق من الوقت. ثانية مولبي وويلان تضمّنا وراشي أضاف اللمسة الأخيرة الحاسمة.

    إيان راش: ذلك يدوم الهدف كان مثال كلاسيكي ليفربول في أفضلهم، بيناير/كانون الثّاني مولبي وبعد ذلك روني ويلان يقطع الفرصة لي.
    bebe
    bebe
    تاريخ نادي ليفربول G_rank5


    عدد الرسائل : 1796
    البلد : تايواني
    تاريخ التسجيل : 29/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 300
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف bebe 2006-09-18, 22:30

    كيني داغليش: بعد ذلك شخص ما أعطاني صورة هدف راشي الثاني. هو ووجه آلة تصوير ممكننة وأنا يمكن أن أرى راشي يتراصف لضرب الكرة وبعد ذلك كان هناك المتابعة. هي كانت سلسلة رائعة.

    يناير/كانون الثّاني مولبي: بدون الطلب الصحيح المتكبّر الشيء الوحيد يفتقد من أدائي كان هدف، وأنا كان عندي فرصتان للإحراز. هو كان يمكن أن يكون لطيف أن حصل على هدف لكن كرة قدم لعبة الفريق ولا يهم الذي أحرز طالما فزنا. في نهاية اليوم كان عندي يدّ في كلّ ثلاثة من أهدافنا، الذي كان عظيم.

    كما الصافرة النهائية بدت في ويمبلي، النصف الأحمر للملعب إنفجر في الإحتفال السعيد. بعد سنوات من محاولة نادي كرة قدم ليفربول أخيرا قد إنضمّت إلى فرقة منتقاة من النوادي أن فازت بالإتحاد المطلوب وضعف كأس إتحاد كرة القدم. الذي جعله إنجاز رائع لدرجة أكبر كان بأنّه جاء فيه جاء في موسم كيني داغليش الأول كلاعب / مدير.

    كيني داغليش: الفتيان وضعوا في جهد عظيم وعملوا كلّ شيء الذي سأل منهم. أنا أبهجت لهم بقدر نفسي. كلّ أنا كنت إختيار الذي الفريق الصحيح. هي كانت مثل هذا اللحظة الفخورة. عملنا ذلك حسنا للفوز بالإتحاد – نصر ويمبلي كان فقط غطاء السكر على سطح الكعكة لنا.

    ألن هانسين: هو كان صعب التّصديق الذي لكلّ النجاح حقّق تحت بوب بيسلي وجو فاجان، كأس إتحاد كرة القدم كان الجائزة الواحدة التي حيّرت النادي منذ 1974. بطريقة ما بدا كأنّ كان هناك نحس علينا. ثمّ في سنة كيني الأولى كرئيس، هناك هو كان. كظهور لأول مرّة إداري لكيني هو ما كان يمكن أن يكون قد حسّن. هو كان موسم جيّد جدا لنا.

    إيان راش: موسمه الأول في الإدارة كان نجاحا مدهشا. لإنجازه بينما هو ما زال يلعب أيضا جعله من الرائع جدا.

    كيني داغليش: إفيرتونيانس في نهاية اللعبة لا بدّ وأن دمّرت بالتأكيد. فقدوا الإتحاد، كانت 1-0 فوق في نصف الوقت في نهائي كأس إتحاد كرة القدم فقط لأن يكون مضروب 3-1. لا بدّ أن تكون قّد بدا مثل حلم سيئ.

    بعد ليل من الإحتفال في العاصمة ليفربول وإفيرتون عاد إلى ميرسيسيد سوية لجولة حافلة مفتوحة عليا من المدينة، اليوم التالي لكن لواحد من مجموعة اللاعبين هو كان عودة للبيت بارزة أكثر بكثير.

    يناير/كانون الثّاني مولبي: أثناء الطيران، كان هناك خلاف لطيف بين اللاعبين حول كمّية الغرفة على الطائرة. ' يحرّك دبرك السمين، ' مدافع إفيرتون بات فان عرين هوو صاح في سامي لي صغير. ' آسف، ' أجاب سامي، ' لكن ماذا تتوقّع؟ عندي وسامان في جيبي! '

    كيني داغليش: بعد الجولة، قرضت في رقاقتي دكان المحليّ. بول براسيويل إفيرتون كان هناك. ' أنت الشخص الأخير الذي أريد الرؤية ," قال. إمتنعت عن السؤال عن الرقائق المضاعفة دبلوماسيا!



    1989 – هيلزبورو ( Hillsborough):

    خامس عشر في أبريل/نيسان 1989، أكثر من 25,000 مؤيد ليفربول سافروا أسفل إلى هيلزبورو لمراقبة مباراة كأس إتحاد كرة القدم الشبه نهائية مع نوتينغهام فوريست. 96 منهم ما عاد. الشمس كانت تشرق وماذا كان يجب أن يوم رائع لكلا النادي والأنصار تحوّلوا إلى مشهد كارثة كرة القدم الأكثر شناعة الذي اللعبة الإنجليزية أبدا رأت.


    96 مؤيد ليفربول سحقوا إلى الموت في نهاية ليبينجس لين مباشرة بعد ضربة بداية. كرة قدم في إنجلترا ونادي كرة قدم ليفربول، بشكل خاص، لن يكون نفس ثانية. لكن - وسط الدموع، الأوشحة، الزهور والجنائز، رابطة غير قابلة للتصديق بين النادي والمؤيدين ظهروا. اللاعبون وموظّفون وأنصار من جميع أنحاء العالم دعموا بعضهم البعض خلال الوقت الأكثر صعوبة في تأريخ النادي.

    الأحداث في هيلزبورو خامسة عشرة في أبريل/نيسان شوك، كوب أكثر من أي يوم آخر لكن الأثر - مع المؤيدين، لاعبين وإل إف سي يواسون أحدهما الآخر - أبرز لماذا كلنا ندعم نادي كرة قدم ليفربول.

    يعتاش 96 أحمر عليه في ذكرياتنا.

    جون ألدردج (لاعب إل إف سي 1987-89): إذا ما كنت قد أصبحت لاعب كرة قدم هو متأكد تقريبا أنا كان يمكن أن أكون في منتصف شرفة ليبينجس لين في هيلزبورو يوم السبت، 15 أبريل/نيسان 1989. في الأيام متى أنا كنت نصير الذي ما كنت لأدرس فقدان مباراة كأس إتحاد كرة القدم الشبه نهائية التي تتضمّن ليفربول لذا يجب أن أفترض بأنّني كنت سأسافر مع الآخرون إلى شافيلد للعبة ضدّ نوتينغهام فوريست. لكن المصير أمر بأنّ جون ألدردج يكون في مكان آخر ذلك اليوم. أنا ما كنت على شرفة ليبينجس لين، أنا كنت على ساحة لعب هيلزبورو، غافل إلى ما كان يجري بين فريق ليفربول.

    جون بارنز (لاعب إل إف سي 1987-97): السّبت 15 أبريل/نيسان 1989 كان يجب أن يكون يوم من الحماس عندما مباراة كأس إتحاد كرة القدم الشبه نهائية مهمّة بين ليفربول ونوتينغهام فوريست لعب في بيت شافيلد الأربعاء. أنا أحاول عدم التفكير باليوم بنفسه، لكنّي لن أنسيه. الأحداث كانت مثل كشف مرعب.

    كيني داغليش (مدير إل إف سي 1985-91): أنا لن، أبدا لا ينسي 15 أبريل/نيسان، 1989. أنا لا أستطيع حتى أفكّر بالاسم هيلزبورو، لا يستطيع حتى يقول الكلمة، بدون العديد من الذكريات المحزنة تفيض إلى الخلف. أجده صعب جدا للكتابة عن هيلزبورو، حيث أخطاء فظيعة من قبل السلطات، كلتا الشرطة وكرة القدم، إنتهى ب96 من موتى مؤيدينا. الذاكرة ستبقى معي لبقية حياتي.

    ألن هانسين: في الإفتتاحية بعض دقائق ليفربول ’ s مباراة كأس إتحاد كرة القدم الشبه نهائية ضدّ نوتينغهام فوريست في هيلزبورو يوم السبت 15 أبريل/نيسان 1989، بدوت أسعد من كان يمكن أن أتوقّع. شهران يعوزها عيد ميلادي الرابع والثلاثون، كنت خارج ليفربول ’ s أولا فريق لمدّة تسعة أشهر – نتيجة ركبة يسرى مخلوعة تحمّلت في قبل الموسم الودّي ضدّ أتلتيكو مدريد في إسبانيا – وبدأ بلعب فقط ثانية، للإحتياطيات، قبل أربعة أيام المباراة الشبه النهائية. أنصار ليفربول أعطوني إستقبال كبير كما جئت إلى الدرجة، وأنا بدأت بداية عظيمة إلى اللعبة. في أولئك الذين ينفتحون الدقائق، ضربت ثلاثة ترخيصات جيّدة – كرتان طويلتان على قمّة دفاع الغابة إلى ستيف مكماهون والآخرون إلى بيتر بيردسيلي، الذي ضرب طلقة ضدّ حانة الغابة. كلّ مخاوفي حول لياقتي تبخّرت. شعرت كأنّ ما سبق أن كنت بعيدا. ثمّ، فجأة، بدأت السقوط في الفترة الأسود من حياتي.

    جون بارنز: لم أدرك أيّ شيء كان خاطئ على شرفة ليبينجس لين حتى نصيرين جريا إلى الدرجة يصيحان، ' هناك حياة الناس قتل هناك. ' إعتقدت بأنّهم كانوا يبالغون، مثل عندما لاعبين يقولون ' الذي يعالج تقريبا قتلني. ' أنا فقط فكّرت الأنصار كانوا يصبحون ممرود نوعا ما. لكن بروس جروبيلار، الذي كان أقرب إلى شرفة ليبينجس لين، أدرك بسرعة كان هناك شيء خاطئة جدا عندما ذهب لإسترجاع حفلة راقصة وأنصار مسموع يصرخان - ' هم يقتلوننا، بروس، هم يقتلوننا. ' بروس صاح في المضيّفين ليعمل شيء.

    جون ألدردج: أنا كنت لاعب ليفربول أبعد بعيدا عن شرفة ليبينجس لين عندما نصير تزيّن بليفربول أحمر إقترب من راي هوغتون وصاح شيءا عليه. إفترضت بأنّه كان نوع من غزو درجة. العمل الأخير الذي أنا يمكن أن أتذكّر كان بيتر بيردسلي يضرب العارضة بطلقة عنيفة. لكن قريبا شرطي بنظرة القلق إقتربت من حكم راي لويس وبدأت بالكلام معه. اللعبة جلبت إلى توقّف. أتذكّر شيء قول ستيف نيكول إلى الحكم، ولو أنّني كنت بعيد جدا بحيث لا أستطيع السماع أيّ شيء. ما كان عندي فكرة ما كان يجري.

    جون بارنز: ستّ دقائق في المباراة، شرطي جرى على إخبار راي لويس، الحكم، لإيقاف اللعبة. قاد لويس اللاعبون فورا يعودون إلى غرف الملابس. مقياس المأساة ما زال مستحيل التصور. فكّرنا بضعة أنصار كانوا قد سحقوا لكن بأنّنا سنلعب ثانية قريبا، حالما المضيّفون رتّبوا المشكلة. إستمرّ لويس بالمجيء في والقول، ' خمس دقائق أخرى. ' كلّ مرّة، كلنا نهضنا وبدأنا بهرولة ثانية إلى أن جاء في أخيرا وقال، ' بإنّه، فتيان، مباراة من. '

    كيني داغليش: عرف لا أحد مدى الكارثة. أمرت اللاعبين لبقاء في الداخل وخرجت في الممر. بضعة أنصار إجتمعوا هناك. صاحوا لي: ‘ كيني، كيني، هناك إنقراض الناس هناك ’ أخبار الرعب نفذت خلالها. الناس الذين كانوا قد خارج بدأوا لإعطاء إشارة الكارثة المتكشّفة. مثل أيّ رجل، ردّ فعلي الأول كان أن يفحص عائلتي كانت بخير.

    جون ألدردج: التأكيد الذي أنصار ليفربول ماتوا واصلين نا بينما نحن كنّا نصبح متغيّرون. بعضنا كانت تغتسل، ولو أنّ البعض أعادوا ملابسهم على. ثانية، أنا لا أتذكّر بالضبط ما أنا عملت. إخترت عيوني إلى جون بارنز ويمكن أن ترى الدموع في عيونه. هو كان يجلس هناك بهدوء، لا يريد أن يكون قلق. بضعة من اللاعبين الآخرين بدا مذهلين. أنا لا أستطيع أن أتكلّم. لا أحد يمكن أن. كان هناك نوع غريب من الصمت. عادة هناك محادثة وهزل كثير عندما الفتيان سوية في غرفة الملابس. ليس الآن. الكثير من الأفكار كانت تومض خلال عقولنا. إحساس المنطق كان يختفي.

    جون بارنز: أصبحت كلّ إشاعات سحق والوفيّات حقيقة مستميتة عندما سمعت ديز لنام يقول، ' هناك مأساة في هيلزبورو. هناك العديد من الموتى. ' تخدّرت. أنا لا أصدّق هو. إستولى الصمت التامّ على الغرفة. كلّ وجه دار نحو شاشة التلفزيون. لا أحد جلس. لا أحد تكلّم. لاعبو الغابة كانوا أيضا في غرفة الجلوس. ماذا يمكن أن يقولون؟ ' نحن هل آسفون أنصارك قتلوا؟ ' الحقيقة بأنّ لعبوا للغابة ونحن لعبنا لليفربول كانت عديمة الأهمية. هذه كانت بشر الذي مات. شاهدنا التلفزيون لساعة في الصمت. الكثير في غرفة الجلوس كانوا يبكون. كلّ من اللاعبين تسائل سواء عرف أي شخص من كان سفي ذلك القفص الفظيع. أنا كنت فقط في ليفربول لمدة سنتين وعرف من النّادر الأنصار. هو كان أسوأ بكثير للاعبين المحليّين يحبّون جون ألدردج وستيف مكماهون. ألدو هيّج جدا. هو كان يحاول إجراء المكالمات الهاتفية بشدّة. في النهاية، تقدّمنا الحافلة، كلّ لاعب يجلس بجانب زوجته، يتشابك بالأيادي، ما زال خدران وصامتة. شرب كلّ شخص بشدّة طول الطّريق يعود إلى ليفربول. أصبحت بالكامل حطّمت على البراندي. الناس بكوا طول الطّريق بيت. كلّ الزوجات كنّ يبكين. أنا كنت أبكي. كيني كان يبكي. بروس قال بأنّه كان يدرس الترك.

    كيني داغليش: اليوم القادم بدأ ناس بالمجيء إلى أنفيلد. هم فقط أرادوا ترك التقديرات والزهور في شانكلي جايتس. إتّصل بيتر روبنسن بالمعتني بأرض الملعب وأخبره لفتح الأرض. نادي كرة قدم ليفربول مؤيدو حاجة يقفون حول في الشارع. ذلك كان شيء رائع ليعمل. في 6 مساء. كلنا ذهبنا إلى ست أندرو ’ s كاثدرائية. بروس جروبيلار قرأ من الكتب المقدّسة. كان هناك إحساس سيئ من الخسارة، تشويش، وإحباط. العديد من العواطف أحسّت. اللاعبون وزوجاتهم صمّموا عليهم يعملون شيء. كلنا دخلنا أنفيلد اليوم القادم. الزوجات كنّ رائعات. كلّ شيء فقط توقّف وبكل حق. واسى الناس الذين يجيئون إلى أنفيلد، يتكلّمون مع اللاعبين، الزوجات، ويتناولون كأسا من الشاي. نادي كرة قدم ليفربول كان تركيز العديد من الناس ’ s يعيش بأنّه كان طبيعي هم يجب أن يتوجّهوا إلى أنفيلد. أعطاهم في مكان ما للذهاب، شيء للتحدّث عن.

    جون ألدردج: عندما المدى الكامل للكارثة التي أودت بحياة ستّة وتسعون شخص في النهاية تجلّى، عواطفي كانت من الحزن العظيم للضحايا الذي فقط خطأ كان يختار اليوم الخاطئ أن يراقبوا مباراة كرة قدم؛ مباراة كرة قدم في أي أنا كنت ألعب.

    أتذكّر إعطاء مقابلة إلى صدى ليفربول التي فيها قلت بأنّني لم أهتمّ إذا أنا ما لعبت ثانية. عنيت كلّ كلمة. للأسبوعان يتبع الكارثة أنا كنت في حالة من الذهول، عاجز ليعمل أيّ شيء. أحسّ لا خزي في إدخال هيلزبورو أثّر عليّ عقليا لفترة من الوقت، وقت طويل. أنا لا أستطيع أن أتحمّل، أضعفني جسديا، عاطفيا وعقليا. فكر تدريب ما دخل في رأسي. أتذكّر محاولة ذهاب الهرولة لكنّي لا أستطيع أن أركض. كان هناك وقت عندما تسائلت إذا أجمع القوّة أبدا للعب. درست تقاعد بجدية. أنا كنت أتعلّم حول الذي كنت ذو العلاقة في الحياة. لم أرى النقطة حقا في كرة القدم.
    bebe
    bebe
    تاريخ نادي ليفربول G_rank5


    عدد الرسائل : 1796
    البلد : تايواني
    تاريخ التسجيل : 29/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 300
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف bebe 2006-09-18, 22:31

    جون بارنز: أحداث 15 أبريل/نيسان 1989 في هيلزبورو جعلتني أدرك ما هو مهم جدا في الحياة. قبل هيلزبورو، حاولت إبقاء الأشياء دائما في المنظور لكن الذي أحدث على شرفات ليبينجس لين جعلني أشكّ بكثيرا جدا في حياتي. فقدت كرة القدم أهميتها الإستحواذية؛ هو ما كان يكون كلّ ونهاية كلّ. كيف يكون متى ستّة وتسعون شخص ماتوا، متى أطفال وأطفال أباء المفقودين يفقدون الأباء؟ تعليق بيل شانكلي ' تلك كرة القدم ليست مسألة حياة وموت، هو أكثر أهميّة جدا ذلك ' ذلك بدا حتى أكثر بطلانا بعد هيلزبورو. كرة القدم لعبة، مسعى مجيد لكن كيف يكون أكثر أهميّة من الحياة بنفسها؟

    جون ألدردج: هيلزبورو كانت مأساة حقيقية على يوم حقيقي الذي يتضمّن ناس حقيقيين. نتكلّم عن الكوابيس في أغلب الأحيان في حياتنا، من الكارثة، من المآسي، لكن معظمنا لا يعرف حقا ما نحن نتحدّث عنهم. أنا جرحت ألعب لليفربول، الموسم قبل أن هيلزبورو وأنا دعوته كارثة شخصية. الكارثة؟ عندما تعرف الناس ماتوا في جوارك تدرك فقدان مباراة كرة قدم أو إثنان خلال الجرح عديم الأهمية. أكثر الأشياء عديمة الأهمية. إنّ موت الأبرياء - المعاناة، الظلم - كارثة حقيقية. مأساة حقيقية.

    كيني داغليش: أنا عرضت المدير ’ s شغل في شافيلد الأربعاء بعد أن تركت ليفربول لكنّي يأخذه بسبب ما حدث في هيلزبورو. الشخص الذي عرضني الشغل قال: ‘ أنا ما فكّرت بذلك ’ لكنّي لا يمكن أن أكون في الملعب بدون التفكير بكلّ أولئك الناس الذين ماتوا على ليبينجس



    2001 - يثبّت الكأس يضاعف ثلاث مرات (2001 -Clinching the cup treble ):

    بعد أربعة أيام فقط يختطف كأس إتحاد كرة القدم بشكل مثير من فهم آرسنال في كاردف، وبكأس ورذينجتن إلتهم بسلامة في وزارة كأس أنفيلد، صنف ليفربول من 2001 أكمل كأسا لم يسبق له مثيل يضاعف ثلاث مرات على لا يجب أبدا أن يكون ليل منسي من الأربعاء 16 مايو/مايس.


    البلم الإسباني لالافيس كانت ضحايا الحمر كحملة كأس إتحاد كرة القدم الأوربي المثيرة التي تضمّنت الإنتصارات البارزة على روما، بورتو وبرشلونة، وصل إلى ذروة مدهشة في بوروسيا دورتموند رائع ويستفالينستاديون …

    جيرارد هولير (مدير إل إف سي 1998-2004): أعتقد اللاعبون لعبوا للتأريخ، لعب للخلود حقا لأن أرتدي ’ t يفكّر أيّ نادي أي مكان، ليس فقط في إنجلترا، إستطاع الفوز بثلاثة كؤوس في سنة واحدة.

    إقترب ليفيربودليانس من دورتموند في آلافهم، يفيق عددا بشكل واسع أولئك الذين صنعوا السفرة من إسبانيا. الأعلام والرايات كانتا ثانية خارج ساريا و30,000 كوبيتيس جوّال مخمّن أعطى الحمر كبير مرحبا بينما قاد سامي هيبيا الفريق خارج إلى الدرجة. لكن لا أحد كان يمكن أن يحدس المنظر المثير المثير الذي كان أن يتجلّى.

    فل تومسن (مدير إل إف سي المساعد 1998-2004): ثانية، الأخصائيون كانوا يعتبروننا كتجويف وبأنّه كان سيصبح لعبة 0-0، مع يذهب إلى العقوبات أو ما شابه ذلك. كما يحدث نحن أعطينا أحد أفضل النهائيات الأوروبية منذ 7 معيّنة -3 لعبة التي تتضمّن ريال مدريد في الستّينات.

    نزلت ليفربول إلى بداية حلم عندما ماركوس بابل عاد إلى البيت بعد فقط ثلاث دقائق. الحمر منح ضربة حرّة على مقربة من خطّ ملعب اليدّ اليمنى الذي يتبع خطأ على هيسكي. سلّم مكاليستر التحفة الرائعة وبابل، عاد إلى وطنه، أومأ هيريرا سابق في هدف الافيس.

    هو كان أن يصبح حتى يحسّن في 15 دقيقة عندما ستيفن جيرارد زاد التقدّم. مرّ مايكل أوين بوصة تتقن تمرّ من خلال إلى جيرارد، الذي وجد نفسه غير مؤشّر بعد إستغلال فتحة واسعة في دفاع الافيس. كان عنده المراقب فقط لغلب وهو ما إرتكب أي خطأ، يسرق ماضيه المضروب هيريرا بالحدّ الأدنى من الإهتمام من داخل المنطقة.

    غاري مكاليستر (لاعب إل إف سي 2000-02): هي كانت لعبة التي فيها بدأنا بارتياح جدا وهو كان حالة كم عدد كانت نحن سنحرز في تلك المراحل المبكّرة. لكن كلّ الإئتمان إلى الافيس، جاؤوا ظهرا ممتازا.

    المزاج السعيد في معسكر ليفربول تغيّر بعض الشّيء عندما بديل إيفان ألونسو سحب هدف لالافيس في الدقائق السادسة والعشرون. من صليب كوزمن كونترا على ألونسو المحقّ إرتفع أعلى وموضوع عنوانه الرأسي ما بعد فيسترفيلد لتخفيض العجز.

    فل تومسن: هو كان غير قابل للتصديق لأن بدأنا جيّد جدا وكلّ شخص إعتقد بإنّه كان عظيم. ثمّ قاموا بتغيير، الذي عنى هم كان لا بدّ أن يخرجوا بعدنا، وهم شوّفوا ما نوعيات عظيمة عندهم في فريقهم.

    نصير إل إف سي: حسنا، متى هو كان 2-0، إعتقدت بأنّهم بدوا فقير جدا، لأنهم كانوا يفقدون الكرة وتلك. لكن حالما دخلوا اللعبة التي بدأت بالقلق لأنني يمكن أن أرى الإشارات أزحف هناك وكان لا بدّ أن أخرج من الأرض، كان لا بدّ أن أذهب إلى المرحاض، كان لا بدّ أن أقدّم عذر للخروج من الأرض لقليلا.

    عقوبة ماك غاري، بعد مايكل أوين كان قد أسقط في الصندوق، أعاد فائدة ليفربول هدفين قبل خمسة دقائق الفترة لكن بعد إثنان دقيقة يستأنف هدف الافيس آخر، هذا الوقت من قبل مورينو، وضع القلوب الليفربولية تصفّق ثانية.

    نصير إل إف سي: إعتقدت ثمّ بأنّ ربّما نحن ما كنّا سنفوز به

    غاري مكاليستر: هي كانت فقط أحد تلك الألعاب حيث أنا didn ’ t يريده أن ينتهي لأنه كان ممتع جدا للعب في. هو كان هجوم مقابل الهجوم. الهجمات المسترسلة الكبيرة من كلا الجانبين.

    تنفّس أنصار ليفربول شعور بالإرتياح ضخم عندما مورينو الخطر نزع باندهاش في الدقيقة الرابعة والستّون وفي نفس الوقت روبي فاولر إستدعى من المقعد. هو كان أن يثبت مفتاح ملهم. مكاليستر، يقود للأمام من منتصف الملعب، جهّز فاولر، الذي أخذ الكرة على بضعة ياردات قبل إلتقاط بقعته وتضع الكرة في الزاوية السفلية لإعادة التقدّم مرة أخرى.

    نصير إل إف سي: أتذكّر متى روبي أحرز، أنا كنت جدا، سعيد جدا. هو كان ممتاز.

    روبي فاولر (لاعب إل إف سي 1993-2001): للتقدّم في نهائي إتحاد كرة القدم الأوربي ويحرز هدفا مثل ذلك، لي، هو كان غير قابل للتصديق.

    لكن ليفربول كانت فقط دقيقتان من المجد عندما أخذت اللعبة ليّة مثيرة أخرى. أخذ بابلو زاوية من القلوب الصحيحة والحمراء غرقت عندما جوردي كرويف عاد إلى البيت بشكل مثير لجعله 4-4.

    روبي فاولر: أعتقد فكر كلّ شخص، بضمن ذلك أنا، بأنّ هدفي يظهر الفائز. أعتقد هو كان قبل 5 ثوان تقريبا الصافرة ذهبت هم أحرزوا في الحقيقة.

    نصير إل إف سي: عندما ذهب إلى 4-4 إعتقدت بأنّنا كنّا سنتعب.
    ما تبقّى من الوقت الطبيعي رأى الافيس يتقدّم بحثا عن هدف فائز وليفربول خفّفت عن سماع صوت الصافرة. أمسك التوتّر الملعب كما وقت إضافي بدأ. ألونسو كان عنده الكرة في خلف ليفربول ’ s شبكة بعد ذلك بقليل لكن كانت بشكل واضح تسلّل وفي الدقيقة الثامنة والتسعون الافيس تحوّل لعشر رجال ماجنو إستلم بطاقته الصفراء الثانية لطعنة متأخّرة ومتهوّرة على بابل. النصف الأوّل من الوقت الإضافي إنتهى بفاولر رفض هدفا، أيضا للتسلّل.

    جيرارد هولير: إذا تنظر إلى ما حدثت بعد المعادل، الذي حدث قبل إثنان دقيقة نهاية اللعبة، كان يمكن أن تعتقد بأنّنا كنّا سننهار. يمكن أن نأخذ، لكنّنا didn ’ t. نهضنا وحالما الوقت الإضافي بدأ نحن عدنا في الشغل وحاولنا إحراز هدف.

    غاري مكاليستر: عندما ذهبوا إلى عشر رجال الذين أنت يمكن أن ترى بأنّهم كانوا يعلّمون قليلا ونحن كنّا نضغط ونضغط ونضغط.

    عانى الافيس من ضربة أخرى عندما أصبحت كارمونا لاعبهم الثاني لإستلام أوامر تحرّكه، بعد خطأ على سمايسر.

    نصير إل إف سي: عندما كان عندهم الرجلان أرسلا، إعتقدت ربّما نحن سنحصل عليه، كلّ أنا كنت قلق بشأن كنت إذا هم #8217؛ d له رجال كافي خرجوا لأخذ العقوبات. فكّرت نحن ’ d يفوز به من المحتمل على العقوبات.

    الثواني فيما بعد عالمهم كان أن يحطّم عندما دار جيلي مكاليستر ’ s ضربة حرّة في شبكته وسلّمت الكأس إلى ليفربول، مجاملة قاعدة الهدف الذهبية.

    غاري مكاليستر: الضربة الحرّة منحت بعد مرة جيّدة من قبل فلاديمير سمايسر، الذي كان يقطع في نحو الهدف وأفكاري الأولية كانا، كالمعتاد بضربة حرّة في ذلك النوع من المنطقة، للحصول على الكرة في المنطقة وأمل الخطر الذي إحدى لاعبينا يحصلون على لمس. لسوء حظ الافيس هو كان أحد لاعبيهم الذين حصلوا على لمس. دخل في العمود البعيد وهو كان كلّ الإبتسامات منّا.

    نصير إل إف سي: أفضل جزء ذلك كان أنا wasn ’ t مدرك بأنّه كان هدف ذهبي. إعتقدت إذا نحصل على ذلك الهدف، حسنا على الأقل نحن ’ يصل ll إلى العقوبات، لكن عندما رأيتهم كلّ الجري على الدرجة أنا كنت منتشي.

    غاري مكاليستر: شعوري الأولي كان فقط لذهاب ومعانقة كلّ اللاعبون الآخرون يجيئون نحوي وبعد ذلك أصل إلى الأنصار وأنا ما زلت إلى يومنا هذا أعتقد بأن كان هناك لربّما إثنان أو وثلاثة من لاعبينا didn ’ t يدرك بأنّه كان هدف ذهبي. أعرف بأنّهم لن يعترفوا به، لكن أعتقد كان هناك إثنان أو وثلاثة من رجالنا الذين didn ’ t حقا يعرف بأنّ اللعبة كانت إنتهى وبأنّنا فزنا.

    جيمي كاراغير (هدية 1996 لاعب إل إف سي): بعد الذي إستمرّ خلال اللعبة، أعتقد نحن كنّا نصبح متعبون نوعا ما. نحن ’ d لعب ألعاب حوالي 60 ثمّ أعتقد والزوج الأخير للألعاب شوّفا ذلك. أعتقد جعلنا نظرة الافيس فريق جيّد جدا. هم كانوا فريق جيّد، لكنّهم shouldn ’ t ما زال حقا يتنافس معنا، لكن في النهاية نقعده خارج.

    أثار الهدف الإحتفالات الصاخبة وهذا النهائي المثير كان إنتهى. البهجة والإغاثة كانت ساحقة. أنصار ليفربول رقصوا في الأجنحة وكامل الفرقة، بضمن ذلك موظّفي خلف الكواليس، رقص في تلملم على الدرجة.

    فل تومسن: أرتدي ’ t يعتقد أي شخص كان يمكن أن يتوقّع نتيجة تلك اللعبة. للفوز به على هدف ذهبي كان غير قابل للتصديق. والمبتهجة على مشاهد الحقل بعد اللعبة، كانت خاصّة جدا. الإحتفالات مع الأنصار، مع اللاعبين ومع الموظّفين، هو كان رائع.

    مراوغة ريك (مدير إل إف سي التنفيذي): الغناء منك ’ ll أبدا لا يمشّي لوحده وكلّ شخص الذي يرتبط بليفربول ملخّصة لي حقا. الذي ما هذا النادي كلّ شيء عن. هو كان خاصّ من الواضح وهو كان من الواضح الشّيء الذي سيعيش في الناس ’ s ذكريات إلى الأبد، ولا أحد سينسي أبدا أن يكون هناك، أبدا. وثانية، لي هو كان رائع جدا لأن هذه الرابطة مع المؤيدين حقا الذي تفصلنا من النوادي الأخرى. أنت couldn ’ t يتخيّل بأنّ الحدث بسهولة بالكثير من النوادي الأخرى في تماما نفس الطريق.

    فل تومسن: هو #8217؛ s الأشياء التي فقط تحدث آنيا جدا بحيث تحدث وتجمع اللاعبين سوية لغناء سوية كان غير قابل للتصديق.

    وسط الإحتفالات الصاخبة روبي فاولر وسامي هيبيا وجدا وقتا لرفع الزهرية الفضّية العملاقة عاليا قبل أن بدأت دورة تشريف منتصرة. فرق ليفربول السنوات الأخيرة كانت قد أجبرت للعيش تحت ظلّ النادي ’ s ماضي غني وشهير لكن على هذا لا يجب أبدا أن يكون ليل منسي في ويستفالينستاديون، شبح الأمجاد السابقة كان حسنا وطهّر حقا.



    - فائزو إتحاد أبطال 2005 (2005 - Champions League Winners 2005):

    على ماذا سيهبط كالليل الأكثر دهشة في هذا تأريخ النادي الشهير ليفربول إستردّت تاجهم كملوك أوروبا بعد بشكل إعجوبي تغلّب على عجز 3-0 نصف الوقت لهزيمة أي سي ميلان في ملعب أتاتورك في إسطنبول.


    هو كان الحمر أولا ظهور في نهائي كأس أوروبي لمدّة 20 سنة، وعلى الرغم من هزيمة يوفنتوس وتشيلسي أثناء مرة بارزة إلى النهائي، دخلوا اللعبة كمستضعفون ساحق ضدّ روزسونيري الهائل.

    تبع 40,000 ليفيربودليانس مخمّن أبطالهم إلى إسطنبول لكن عندما ميلان تسابق في فترة 3-0 تقودها شاهدت كما لو أن سفرتهم كانت عقيمة. لقّن كلام فريق نصف وقت إلهامي من الرئيس، دعوة للمّ الصف عاطفية من الأنصار والعودة الأكثر دهشة لم يسبق له مثيل.


    جيمي كاراغير (لاعب إل إف سي 1996 – هدية): " هي كانت أحد النهائيات الأعظم دائمة. الناس سيتحدّثون عنه في فترة 20 أو 30 سنة. أنا لا أعتقد هو يستطيع أن يكون محسّن أبدا. من الواضح هذا النادي يستطيع الفوز بالكأس الأوروبي ثانية لكن أعتقد هو الطريق فزنا به الذي جعله خاصّ جدا "

    ديجو مارادونا (أسطورة كرة قدم أرجنتينية): " حتى فريق البرازيل الذي فاز بكأس عالم 1970 لم يكن ممكننا أن يعود إلى الظهور مع ميلان يقود 3- 0. "

    الحمر ضرب بلكمة مصّاص بعد فقط ثواني 53 عندما طرد قائد الخبير ميلان باولو مالدني الإيطاليون للأمام. هو كان أن يصبح أكثر سوءا. هاري كيويل عرج من جريح في الدقيقة الثالثة والعشرون وقبل مهاجم الفترة هيرنان كريسبو، مستعار من تشيلسي، أضاف إثنان أخرى. نظر حلم إتحاد أبطال ليفربول كلّ لكن إنتهى والصافرة نصف الوقت لا يستطيعان أن يعودا بسرعة بما فيه الكفاية.

    ستيفن جيرارد (لاعب إل إف سي 1998 – هدية): " لعب ميلان الكرة بسرعة جدا وبطلاقة جدا وبشكل ذكي بأنّنا كنّا محظوظون أن يكون 3-0 أسفل في نصف الوقت. أخذ الكثير منّا يطارد ظلالهم لأننا لا نستطيع أن نقتربهم "

    جيمي كاراغير: " هم كانوا جانب جيّد. كاكا كان يجعلنا كلّ أنواع المشاكل. نحن فرّغنا متى دخلنا في نصف الوقت ولم أعتقد بأنّنا يمكن أن ندوره حول "

    رافائيل بنيتيز (مدير إل إف سي 2004 – هدية): " كان من الصّعب جدا دخول تلك غرفة الملابس وترى اللاعبين برؤوسهم أسفل. تحدّثنا عن الأشياء المختلفة. عملنا بجدّ لمدّة عشر أيام ونحن إحتجنا للمحاربة حتى النهاية. يجب أن تستمرّ بالإيمان بنفسك. قاتلنا بشدّة أن نكون في النهائي. أنا كنت أفكّر بما أقول وما أتغيّر. إحتجت لتغيير النظام ونحن إحتجنا أن نكون أكثر عدوانية. كان لا بدّ أن أمنح ثقة إلى اللاعبين "

    ستيفن جيرارد: " جاء المدير فيه في نصف الوقت وهو هدّأنا أساسا. سحب بعض الأشياء على مجلسه، قام ببضعة تغييرات وهو قال بأنّنا يجب أن فقط يحاول الإحراز مبكرا. قال إذا أحرزنا مبكرا، يغيّر اللعبة. أنا لا أستطيع أن أركّز. أنا لا أعرف الذي كنت أمرّ برأسي. هو كان غريب. أنا كنت أقعد هناك ورأسي كان في أيديي. إعتقدت بأنّه كان على "
    bebe
    bebe
    تاريخ نادي ليفربول G_rank5


    عدد الرسائل : 1796
    البلد : تايواني
    تاريخ التسجيل : 29/08/2006

    بطاقة الشخصية
    نقاط التميز نقاط التميز: 300
    السيرة الذاتية السيرة الذاتية:

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف bebe 2006-09-18, 22:32

    رافائيل بنيتيز: " في نصف الوقت إحتجنا لنعمل شيء وقرّرنا أن نقوم ببعض التغييرات. ليس هناك طريق كان يمكن أن نعود خارج وفقدنا بأربعة أو خمسة أهداف أمام أنصارنا الرائعين. عندما بدأنا بإعتقاد وإعتقاد بأنّنا يمكن أن نقوم به، أيّ شيء كنت ممكن "

    باكو أيستران (مدير إل إف سي المساعد 2004 – هدية): " نحن لا نستطيع أن نغيّر الأشياء في النصف الأوّل بسبب المشاكل بجرح هاري لكنّه (بنيتيز) جاء بحلّ عظيم في نصف الوقت. بدأت ديدي بالفوز بالكرة الثانية والتي أصبحت مساعدة عظيمة "

    دجيمي تراور (لاعب إل إف سي 1999 – هدية): " عندما نحن عدنا في غرفة الملابس، لاعبي ميلان خارج إحتفال بإنّهم كانوا أبطال، يحتفلون بالنصر. الذي حقا يجب أن نا وأعطينا الجوع للرجوع عليهم "

    رافائيل بنيتيز: " أنا كنت أخير في غرفة الملابس. لم أسمع ميلان يحتفل لكن أليكس ميلير عمل. أخبر اللاعبين الذين هم كانوا يحتفلون بفوز الكأس. ذلك كان شيء جيّد لنا "

    بالإضافة إلى حديث رافا التشجيعي الإلهامي نصف الوقت، لاعبي ليفربول رفعوا أيضا بصوت أتباع النادي الهائلين.

    لويس غارسيا (لاعب إل إف سي 2004 – هدية): " نحن كنّا نجلس في غرفة الملابس ونحن يمكن أن نسمع آلاف بشكل واضح الأنصار الذين يغنّونك لن تمشي لوحده. هل بالإمكان أن تتخيّل كيف بأنّ تلبّد؟ نحن كنّا 3-0 أسفل في نهائي إتحاد الأبطال وكلّ نحن يمكن أن نسمع كنّا 45,000 شخص يعلموننا هم ما زالوا مأمونون بنا. عرفنا بأنّهم تحمّلوا رحلة طويلة وقدّموا العديد من التضحيات أن تكون هناك. هي كانت في تلك النقطة التي بدأنا إعتقاد أيضا "

    عودة كلّ العودة بدأت في الدقيقة الرابعة والخمسون. ريس عبر من اليسار وجيرارد لمحا ماضي عنوان رأسي ديدا لرفع معنويات ليفربول الضعيفة.

    جيمي كاراغير: " أفضل شيء الذي المدير في ليلة كان يحدث قيصر (ديدي هامان). أيّ أداء من ديدي. عندما هو ما كان هناك في النصف الأوّل كاكا جعلنا جميعا المشاكل. نحن لا نستطيع أن نسيطر عليه عندما هو فقط إستمرّ بالإنكسار في دفاعنا لكن ديدي عمل. عندما حصلنا على الهدف ميلان فقط بدونا للذهاب "

    دجيمي تراور: " عندما أحرزنا الأولى هم أخيفوا، وهم تراجعوا. عندما جلبنا ديدي عليه أعطتنا الكثير من التجربة في منتصف الملعب وهو عرقلهم حقا "

    مراوغة ريك (مدير إل إف سي التنفيذي): " في نصف الوقت عرفنا بأنّ سيكون صراع حادّ لكن ثمّ تفكّر ببازل وأنت تفكّر بأوليمبياكوس وأنت تقول لنفسك هو ممكن. لكن ثمّ تقول بأنّك تلعب أي سي ميلان وهم لا يمنحون ثلاثة أهداف. الهدف المبكّر شغّلنا ومنذ ذلك الحين إعتقدنا بأنّنا يمكن أن نقوم به. هو كان فقط ليل مدهش "

    هدف ليفربول الأول قد، في ذلك الوقت، بدا لا شيء سوى مجرّد التعزية لكن عندما فلاديمير سمايسر، على كبديل لهاري كيويل الجريح، أضاف أملا ثانيا قفز أبدي.

    يوهان كرويف (أسطورة كرة قدم هولندية): " ليس هناك نادي واحد في أوروبا بنشيد مثل أنت لن تمشي لوحده. ليس هناك نادي واحد في العالم إتّحد لذا مع الأنصار. جلست هناك أراقب أنصار ليفربول وهم أرسلوا الرعشات أسفل عمودي الفقري. أصبحت كتلة من 40,000 شخص قوة واحدة وراء فريقهم. ذلك شيء ليس العديد من الفرق لها. لبأنّني أحترم ليفربول أكثر من أيّ شيء "

    بدفاع ميلان يهزّ ليفربول بوضوح واصلت محاصرة هدفهم والمعادل المهم جدا جاءا حسب الأصول عندما كسابي ألونسو تحوّل على العودة إلى الحالة الطبيعية بعد أن أنقذ ديدا ضربة جزائه.

    التوتّر داخل الملعب كان الآن في درجة الحمّى لكن كان هناك أن يكون لا أهداف أخرى في شكر المسرحيّة المفتوح بشكل رئيسي إلى تألق جيرزي دوديك.

    ياب ستام (لاعب أي سي ميلان): " وضعنا أنفسنا في موقع جيّد جدا للفوز بالكأس يشكر إلى أداء نصف أوّل ممتاز، لكن ستّة نوبة دقيقة من السحر من ليفربول أخذته منّا. بعد بأنّنا كان عندنا فرص كافية للفوز باللعبة لكنّنا لا نستطيع أن نغلب جيرزي دوديك "

    ستيفن جيرارد: " عندما جعل جيرزي ذلك الضعف ينقذ من شيفتشينكو، مباشرة قبل ضربه، فكّرت 'هدفا'، وأنا عرفت ذلك سيكون النهاية منها لكن ثمّ عندما ذهب على الحانة، إعتقدت لربّما هو كان سيصبح يومنا "

    جيمي كاراغير: " عندما جيرزي جعل ذلك ينقذ من شيفتشينكو إعتقدت بأنّنا نستمرّ للفوز به لأن شيفتشينكو مهاجم كبير وهو وضع في أداء أعلى. ما كان هناك طريق هو كان سيضيّع تلك الفرصة. أنا كنت فقط أنتظر الكرة لضرب خلف الشبكة. عندما ظلّ خارج، تبدأ بتفكير هذه الأشياء تحدث لسبب - ستيفي جيرارد يحرز في آخر دقيقة ضدّ أوليمبياكوس، رجوع من أن يكون 3-0 أسفل في نهائي "

    جيرزي دوديك (حارس مرمى إل إف سي 2001 – هدية): " أخّي خابرني الصباح بعد اللعبة وسأل بأنّ ني هل رأيت المباراة ثانية؟ قلت لا وهو قال ' تحتاج لرؤيته لأن ك ينقذ من شيفتشينكو كان يدّ الإله '. أخبرته لم معرفة أقوم به "

    التوتّر صعّد بينما ضربة الجزاء شرعت لكن مثل في روما قبل 21 سنة الحمر حمل عصبهم للإنتصار.

    دجيمي تراور: " كان عندنا العديد من الإصابات في نهاية وقت طبيعي وفي الوقت الإضافي. نحن كنّا جاهزون بشكل جيد جدا وجسديا على استعداد للعبة، لكن التوتّر والإعياء العقلي كانا أكثر من اللازم. هو كان سؤال الصلاة من أجل العقوبات ونحن كنّا نبقى بشدّة. شوّفنا حصى وتصميم وشجاعة. نحن كنّا أقوياء عقليا "

    جيرزي دوديك: " درسنا آخذي عقوبة ميلان على الفيديو وعرفوا الذي طريق ضربوا الكرة لكن عندما جاءت إليه، غصت الطريق الآخر إلى الطريق الذي أنا كنت قد أمرت. بعد الوقت الإضافي وقلت ' يتذكّر جروبيلار والسيقان المطّاطية 84 - ويعمل نفس. الرقص، يعمل أيّ شيء، وضعهم من "

    دجيمي تراور: " لم نقرّر قبل اللعبة من كان ستأخذ العقوبات كما نحن ما توقّعناه أن يحصل على ذلك بعيدا. سألت رافا كلّ اللاعبون إذا أرادوا مواجهة لكنّي أقول ' لا شكرا لكم ' "

    ينقذ نهائي دوديك من شيفتشينكو أثار مشاهد هاذية داخل وخارج الملعب. ليفربول كانت ملوك أوروبا مرة أخرى والإحتفالات شرعوا.

    جيمي كاراغير: " في النهاية أنا فقط أقلعت نحو أنصارنا. أنا لا أصدّق هو. كان هناك من المحتمل 40,000 مؤيد ليفربول في الملعب ومع هذا المكان الدقيق ركضت لكنت حيث كلّ عائلتي وأصدقائي كانوا يحتفلون. هي كانت غير قابل للتصديق لأنني بكل صدق ما كان عندي فكرة حيث هم كانوا في الملعب. ذهبت بشكل مجنون جدا بحيث لا بدّ أن أكون قّد كان عندي إلى حدّ ما تعتيم. أنا فقط تحطّمت إلى الأرضية في مكان ما وأنا لا أستطيع تذكّر شيء واحد الذي كان يستمرّ حولي لبضعة لحظات. بإنّني أتذكّر بينما أنا كنت أتمدّد على الأرض كنت أبدأ التشنّج فوق ثانية !"

    جيرزي دوديك: " أن يكون صادقة عندما أنقذت ضربة الجزاء من شيفتشينكو لم أعرف بأنّ هل كان لكن عندما رأيت كلّ الرجال يركضون نحوي هو كان فقط شعور عظيم. أنت بكل صدق لا تستطيع وصف الشعور بينما هو فقط خاصّ. إحتفلنا في الليل وهو كان رائع. كان عندنا بضعة مشروبات، أكثر قليلا لربّما بشكل جيد جدا من بضعة !"

    ستيفن جيرارد: " لم أنم بالكأس لكنّي كان عندي هو في غرفتي! هو كان فقط خاصّ وأنا فقط كان يجب أن آخذ الكأس معي، يرفع الكأس كقائد ليفربول كان فقط أفضل لحظة من حياتي "

    فلاديمير سمايسر (لاعب إل إف سي 1999-2005): " إحتفلت بالسيجار الأكبر الذي أبدا رأيت. ذهبت مع الأنصار للرقص في الشوارع. هو كان مدهش أن يكون مع الأنصار. أنا فقط أردت الإشتراك معهم الذي شعرت. هو كان الليل الأعظم من حياتنا. لم أذهب للنوم على الإطلاق. ليس ثمّة ضرورة للنوم بعد ليل مثل هذا. أنا فقط أردت الخروج على مستوى عالي "

    ياب ستام: " يجب أن تحيّي لاعبي ليفربول لعرض الكثير من تصميم ولما إستسلم. شوّفوا الكثير من الشخصية للرجوع من ثلاثة أهداف أسفل. أنا لا أعرف إذا هو كان قدر ليفربول أو أن لا يفوز، لكنّي إعتقدت بأنّنا كنّا الفريق الأفضل "

    ديجو مارادونا: " أثبت النادي الإنجليزي بأنّ المعجزات حقا تجد. جعلت ليفربول فريقي الإنجليزي الآن. شوّفوا بأنّ كرة القدم الرياضة الأكثر جمالا لكلّ. عرفت بأنّهم يمكن أن يدافعوا لكن الفريق شوّف بأنّهم يمكن أن يلعبوا أيضا وكتب صفحة في كتب التأريخ. المباراة ستدوم إلى الأبد. مؤيدو ليفربول لم يسمحوا لني بالذهاب لنوم الليل قبل ذلك. كان هناك 10 منهم إلى كلّ مؤيدو ميلان ثلاثة. أبدوا دعمهم الغير مشروط في نصف الوقت متى هم كانوا يفقدون 3-0 وما زال لم يتوقّفوا عن الغناء "

    يوهان كرويف: " بهذا النصر ليفربول مسّت حافلة الآن بمجد الفرق العظيمة ليفربول الماضي "

    رافائيل بنيتيز: " هذا كان بدون شك ليلي الأكبر في كرة القدم. أنا كنت لذا فخور بلاعبيي "




    2006 - فائزو كأس إتحاد كرة القدم (2006 - FA CUP WINNERS 2006 ):


    نهائي كأس إتحاد كرة القدم 2006 سيتذكّر في فولكلور أنفيلد كنهائي جيرارد كما أنقذ قائد رائع ستيفن جيرارد ليفربول بمعادل آخر دقيقة مذهل لكسر قلوب ويستهام ويجبر وقت إضافي.


    النهائي كان أيضا قصّة خيالية تنتهي إلى موسم أوّل رائع من حارس المرمى بيب رينا الذي أنقذ ثلاث عقوبات في إطلاق النار لإعطاء ليفربول كأس إتحاد كرة القدم السابع.

    بدت الأشياء كئيبة للحمر متى ويستهام 2-0 فوق بعد 28 دقيقة لكنّك أبدا لا تشطب ليفربول في النهائيات والذي روح إسطنبول القتالية شوهدت مرة أخرى كما بدأ جيرارد بالتأثير على جانبه. بدأ دجيبريل سيس لهدف رائع لجعله 2-1 وبعد ذلك أحرز هدف رائع نفسه لجعله 2-2 بعد 54 دقيقة.

    على أية حال، إستعادت المطارق المبادرة عندما يصل صليب بول كونتشيسكاي طلقة وجدت ماضي رينا طريقها في الشبكة. جيرارد ما كان منكر فرصته من رفع مصنوعات فضيّة أكثر لنادي فتوته ولو أنّ وكما هو الحال مع مذيع الملعب في ملعب الألفية أعلنت كم الوقت الإضافي كان سيلعب، ضرب مركز نفوذ منتصف ملعب الحمر طلقة سامّة من ياردات 35 خارج التي عشعشت في الزاوية السفلية للشبكة لجعلها 3-3.

    من سخرية القدر كان هناك أكثر من بضعة تشابهات بين إسطنبول 2005 وكاردف 2006. ليفربول كانت في حمراء وويستهام، كما هو الحال مع أي سي ميلان لبست سنة في وقت سابق، كانت في الأبيض. النتيجة النهائية بعد الوقت الإضافي كانت 3-3 ومباشرة قبل عقوبات رينا حاكت جيرزي دوديك بذهول ينقذ لإنكار ربّان المطارق نايجل ريو كوكير. هي ما كانت تماما كمدهش لحظة كدوديك من شيفتشينكو لكنّه كان واحد حيوي على أقل تقدير.

    رينا ثمّ حاكت دوديك في ضربة الجزاء وديدي هامان، جيرارد وجون آرن ريس كلّ المحرزون من البقعة لإعطاء الحمر الكأس. ختم جولة سريعة مدهشة حقا أخرى لتحسّن وأعطى كأس رافائيل بنيتيز الآخر.

    المرة إلى كاردف كانت أيضا كحافلة بالأحداث ببعض أداءات ليفربول الرائعة والمباريات المثيرة. ربطة الدورة الثالثة في لوتون كان غير قابل للتصديق مع ليفربول يشقّ طريقهم للعودة من 3-1 أسفل لفوز 5-3 وكسابي ألونسو أحرز هدف مدهش من داخل نصفه بعد إستراحة من زاوية لوتون. بعد ضرب بورتسموث هاري ريدناب في ربطة صعبة في متنزه فراتون هدف تخضع بيتر ودّع مانجستر يونايتد في أنفيلد. هي كانت في هذه النقطة ذلك أنصار الحمر أحسّوا السفرة الأخرى إلى كاردف يمكن أن تكون على البطاقات.

    المباراة الربع النهائية كانت سبعة رائعة للحمر كما هدّدت إحالة مدينة برمنغهام ضربت 7-0 في ست أندروز. ثمّ، مثل الطريق إلى إسطنبول تشيلسي كمن في المباراة الشبه النهائية التي كانت في أولد ترافورد. ليفربول كانت أهداف رائعة وعظيمة من جون آرن ريس ولويس غارسيا (ثانية) ضمن الحمر تذكرة إلى بيتهم الثاني في ملعب الألفية. البقية كما يقولون تأريخ.

    رافائيل بنيتيز (مدير إل إف سي 2004 – هدية): " أنا يجب أن أعطي إئتمان إلى لاعبيي كبعد 62 موسم لعبة الكثير منهم كان عنده تشنج لكنّهم إستمرّوا حتى النهاية، ما إستسلم وعمل شغل رائع.

    " أحرز ستيفن جيرارد هدفان رائعان وأنت تعرف النوعية عنده وأنا أعطيه يصدّق لكن لي هو كان نجاح الفريق. ستيفن يقول بأنّ نفسه والطاقة تسوّي اللاعبين شوّفوا كان يتعجّب. هو كان نهائي رائع.

    " مؤيدوننا كانوا رائعون كالعادة وهم أبقونا في حالة إستمرارية. أنا كنت قليلا خائب الأمل في الأخطاء جعلنا لكنّنا غيّرنا الأشياء. حصل سيس على هدف مباشرة قبل نصف وقت الذي كان مهم ثمّ وضعت كرومكامب على أسفل الجانب الأيمن لأن كونتشيسكاي كان عنده تشنج. إحتجنا للسيطرة على منتصف الملعب أكثر وأنا وضعت ديدي هامان على وهو أبقى الكرة ومرّره لنا "

    مدح بنيتيز حارس مرماه بيب رينا أيضا لأعماله البطولية في إطلاق النار عندما جعل ثلاثة ينقذ.

    " بيب ظهر مشهور في إسبانيا لتوفير العقوبات لذا نحن ثقة فيه وهو قام بعمله لنا ," بنيتيز الإضافي.

    ستيفن جيرارد (لاعب إل إف سي 1998 – هدية): " أحسسنا فرصتنا الأفضل كانت عقوبات لأن ما كان عندنا طاقة خرجنا. عرفنا دائما إذا ذهب إلى العقوبات كان عندنا فرصة جيّدة جدا، نشعر بأنّنا عندنا حارس المرمى الأفضل في اليوم. جعل بيب صدّة رائعة في الدقيقة الأخيرة وهو يستحقّ أن يكون البطل.

    " هو خاصّ جدا، المؤيدين رائعة وويستهام كانت رائعة اليوم، لكنّنا كان عندنا أبدا لا نقول نموت موقفا. هو حلم لي لإحراز إثنان، وعقوبة، وأن يكون قادر على الإحتفال بكلّ هؤلاء الأنصار الرائعين. عندنا روح فريق عظيمة - لا يهم كم عدد الأهداف نهبط، نحن سنستمرّ بالقتال حتى النّهاية "

    بيب رينا (لاعب إل إف سي 2005 – هدية): " أعتقد حقا بأنّني لم أستحقّه لأن لعبتي اليوم ما كان أفضل - هو كان يوم صعب لي. لكن في يانصيب العقوبات هذا الوقت أنا كنت محظوظ "

    جون آرن ريس (لاعب إل إف سي 2001 – هدية): " أنا ما إعتقدت بأنّنا نخسر اللعبة، لا حتّى عندما كان هناك فقط خمس دقائق خرجت ولا حتّى عندما دخلنا وقت إضافي. عندما عندك أفضل لاعب في العالم في جانبك ثمّ تعرف ذلك كلّ شيء محتمل. أنا كنت فقط أصلّي من أجل شخص ما لأعمل شيء خاصّ وستيفي نجحنا نجاحا باهرا ثانية. عندما ضربت الكرة الشبكة وددت الطفح إليه لإعطائه قبلة كبيرة لكن ثمّ قرّرت ضدّه!

    " جيرارد أفضل لي. هو ما زال صغير، هو يحصل على كلّ شيء في لعبته وهو يستطيع يعمل مهما يريد في كرة القدم. هو كان فقط رائع للفوز بالنهائي. الإحتمالات كانت ضدّنا في مرحلة واحدة لكن هناك إعتقاد عظيم في هذا الفريق الآن ونحن أبدا لا نعتقد بأنّنا مضروبون.

    " أنا طلبت من المدير تركي آخذ العقوبة الرابعة أعطت ما حدثت في إسطنبول السنة الماضية. الذي آذاني. أنا كنت أحمل جرح في ذلك الوقت الذي عنى بأنّ أنا لا أستطيع أن أفجّر العقوبة هناك التي عادة أعمل. كان لا بدّ أن أضعه ومراقبهم (ديدا) أنقذه. ذلك كان كابوس، بالرغم من أنّ فزنا بالكأس، هو ما زال يسار أحبطت لكنّي يمكن أن أستعمل القوّة الآن.

    " أعرف عقوبتي هنا ما كانت عقوبة عظيمة، لكن هدف هدف. فجّرته أسفل المنتصف وهو طار في، وحالما ضرب خلف الشبكة، أنفجر بالبكاء. هم كانوا يلسعون عيوني. هو كان فقط عاطفي جدا بعد الذي حدث الموسم الماضي. هذا كان إغلاق، فرصة لي للحصول على الإنتقام ووضعت الأمور في مسارها الصحيح "

    ألن بارديو (مدير ويستهام): " اللاعبون كانوا رائعون جدا ونحن فخورون بالطريق لعبنا في جعله لعبة عظيمة. ودّ هزيمة عندما الهدف الثالث دخل لكنّنا حشّدنا وكان عندهم الفرصة الأكبر للوقت الإضافي.

    " كان لا بدّ أن نتخندق، هذا كان فريق أعلى الذي نحن كنّا نلعب، لكنّي شعرت حقا بأنّنا كنّا سنفوز به. فقط smasher ياردة 35 من جيرارد كان سيغيّر ذلك "

    رافائيل بنيتيز: " نحن نحبّ تصعيب الأشياء لأنفسنا في النهائيات ولربّما هو ليس أفضل لقلبي! الناس قالوا لي هو كان مثل إسطنبول لكنّي أقول ' لا ' لأن ثمّ نحن كنّا 3-0 أسفل في نصف الوقت. أحرز سيس هدفا مباشرة قبل نصف وقت لجعله 2-1 وأنا كان عندي ثقة التي نحن يمكن أن نرجع ونفوز. صدّق إلى اللاعبين الذين فقط إستمرّوا بالذهاب حتى النهاية ونحن ما إستسلمنا "

    ديفيد موريس (رئيس إل إف سي): " ستيفن جيرارد سحرنا - أعنيك فقط لا تستطيع إستبداله. حمدا لله كلّ شيء رتّب السنة الماضية! كلّ شيء مستقرّ الآن وأنا أعرف بأنّه سيكون معنا مدى الحياة. هو لاعب غير قابل للتصديق ولا أبدّله لأي شخص. عنده كلّ شيء وأبدا لا يتوقّف عن التعجّب. كان صنف مختلف رائع "

    ستيفن جيرارد: " مباشرة قبل هدفي الثاني نفّذت ضربة حرّة وهو خرج تقريبا الملعب، سيقاني كانت مرهقة جدا، لذا أنا لا أعرف تماما حيث حصلت على الطاقة من.

    " أنا يجب أن أعترف بأنّني أبهجت بالتأكيد لضرب الطلقة القادمة مثل تلك. لم أقصد وضعه بالضبط هناك لكن عرف بأنّني كان لا بدّ أن أحصل على الإتصال الجيّد لتأكيديصيب الهدف وأنا مسكته حقا بحلاوة. هي كانت لحظة عظيمة عندما دخلت، وأنا لا معرفة أقوم به. أنا فقط ركّزت على إعطاء كلّ شيء إلى الطلقة.

    " لم أسمع مذيع الملعب يقول كم إضافيا كان إضافي، لكنّي عرفت ما كان هناك يسار طويل وهو كان صعب جدا - أنا كنت في كل أرجاء المكان. في الحقيقة، في الوقت الإضافي أنا فقط لم أرد الكرة. أنا فقط إستمررت بالنظر إلى الساعة وأريده أن ينفذ. كان عندي لا شيء على الإطلاق يسار "
    hamza1991
    hamza1991
    تاريخ نادي ليفربول G_rank2


    ذكر
    عدد الرسائل : 323
    العمر : 33
    البلد : الجزائر - عنابة
    المهنة : طالب
    الجنس : الرياضة
    تاريخ التسجيل : 31/08/2006

    تاريخ نادي ليفربول Empty رد: تاريخ نادي ليفربول

    مُساهمة من طرف hamza1991 2006-09-26, 13:25

    مشكور أخي الكريم

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-11-22, 06:07